الصفحه ١٤٦ : الله عزوجل في
كتابه : ( وَاذْكُرْ فِى الْكِتَـبِ إِسْمَـعِيلَ
إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ
الصفحه ١٢٨ : : فَلِمَ أخذ برأسه يجرّه
إليه وبلحيته ، ولم يكن له في اتّخاذهم العِجْل وعبادتهم له ذنب؟
فقال : «إنّما فعل
الصفحه ٣٢١ : التي رويتها في
هذا المعنى في كتاب المعرفة.
ـ ١٣١ ـ
باب العلّة التي من
أجلها أوصى رسول الله
الصفحه ١١٧ : وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ
) (٥) ،
فطرده الله عزوجل عن
جواره ، ولعنه وسمّاه : رجيماً ، وأقسم بعزّته لايقيس أحد في
الصفحه ٢٩٦ : ، وغيره ، والقضيب نفسه .
القاموس المحيط ٣ : ٤٧١.
وكذلك ورد في كتاب نهج البلاغة وكتب
العامّة كالنهاية
الصفحه ٣٢٩ : العبّاس : يا أمير المؤمنين ، يا أبا الحسن ، أشرت عليك في يوم قُبض رسول
الله صلىاللهعليهوآله أن
تمدّ يدك
الصفحه ٢٨٥ : فعلت قال
الله عزوجل في
محكم (٦) كتابه : ( لَّقَدْ
كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
الصفحه ٢٣٦ :
__________________
(١) في المطبوع : بمعصيته.
(٢) ذكره المصنّف في
الخصال : ١٣٩ / ١٥٨ ، وورد في كتاب سليم بن قيس ٢ : ٨٨٤
الصفحه ٣٠ :
، ولا يقع صورة في وهم ملحد إلاّوقد خلق الله عزوجل عليها
خلقاً؛ لئلاّ يقول قائل : هل يقدر الله عزوجل على
الصفحه ٢٤٠ : فجاءه
الكتاب وهو في بعض حيطان المدينة فقرأه ولم يخبر أصحابه وأمرهم أن يدخلوا المدينة
، فلمّا دخلوا
الصفحه ١٦١ : إمامة الأئمّة صلوات الله عليهم. (م ق ر رحمهالله ).
روى ابن إدريس رحمهالله في مستطرفات السرائر [ ٨٤
الصفحه ١٩ : الأنوار
٣٨ : ٦٥ / ٣.
(١) في «ج» : إلاّ
بشيء.
وورد في حاشية «ج ، ل» : أي لم يقرّر
الله تعالى أحكامه
الصفحه ٢٠٦ : ء مثلاً ، والريح كثير استعماله في الأخبار على ماسيأتي في كتاب أحوال
الإنسان. ويظهر من بعضها أنّها المرّة
الصفحه ١٤٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال
: يامحمّد ، أكنت في اُمّ الكتاب نبيّاً قبل أن تخلق؟
قال : «نعم».
قال
الصفحه ٢٦٩ : الله صلىاللهعليهوآله لبعض
أصحابه ذات يوم : يا عبدالله ، أحبّ في الله ، وأبغض في الله ، ووال في الله