الصفحه ١٧١ :
قال : بكتاب الله وسُنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله .
قال : «يا أبا حنيفة ، تعرف كتاب الله
حقّ
الصفحه ٢٣٣ : ، وإنّ الله
تبارك وتعالى بعث عيسى عليهالسلام في
وقت ظهرت فيه الزمانات واحتاج الناس إلى الطبّ فأتاهم من
الصفحه ١٧٢ :
قال : فسكت ، ثمّ قال له : «يا أبا
حنيفة ، إذا ورد عليك شيء ليس في كتاب الله ولم تأت به الآثار
الصفحه ٢٨٢ : أمير المؤمنين عليهالسلام لم يقاتل فلاناً
وفلاناً وفلاناً؟
قال : «لآية في كتاب الله عزوجل : ( لَوْ
الصفحه ٣١٣ : أميرالمؤمنين عليهالسلام أميرالمؤمنين
؟
قال : «لأنّه يميرهم العلم ، أما سمعتَ
كتاب الله عزوجل : ( وَنَمِيرُ
الصفحه ٣٦٨ : بمجامع ثوب خالد ، ثمّ ضرب به الحائط وقال لعمر : يابن صهّاك ، والله لو لا
عهد من رسول الله ، وكتاب من الله
الصفحه ١١٠ : أتاه جبرئيل بالكتاب ، فقال له : خذ هذاما استحققت
به على نفسك ، أو هذا ما حكمت به على نفسك» (٢) .
[
٩٧
الصفحه ١٠٨ : : أمّا إذا كان هذا هكذا فمن أجل هذا سأخدمك كليمي موسى بن عمران»
(٢) .
قال
مصنّف هذا الكتاب (٣) والله
الصفحه ٣٥١ :
مصنّف هذا الكتاب : قد أخبر الله عزوجل في كتابه بأنّه
ماأرسل من النساء أحداً إلى الناس ، في قوله تبارك
الصفحه ٢٩٢ :
الله على العلماء أن
لايقرّوا على كظّة ظالم ، ولا سغب مظلوم ، لألقيت حبلها على غاربها ، ولسقيت
الصفحه ٣٤٧ : فيسألونه
عمّا رأوا فيرسلهم إلى منزل فاطمة عليهاالسلام فيأتون
منزلها فيرونها قاعدة في محرابها تصلّي والنور
الصفحه ٣١٦ : : «تأذن لي في المصير إلى منزل أبي رسول الله صلىاللهعليهوآله ».
فقال لها : «قد أذنتُ لك» ، فتجلّلت
الصفحه ٣٠٢ : قام بوجه كئيب وقمنا معه حتّى صار إلى منزل فاطمة صلوات الله عليها فأبصر
عليّاً نائماً بين يدي الباب على
الصفحه ٤٤ : وطرد عن الولاية ، واُدخل في
العداواة ، فلا يرجى (٣) له
من كبوته الإقالة (٤) آخر
(٥) الأبد ، فرأينا
الصفحه ٣٦٦ : إلى منزله بعث إلى عمر
، فقال : ويحك ، يابن الخطّاب ، أما رأيت عليّاً وما فعل بنا ، والله لئن قعد