الصفحه ٣٨٠ :
أبي الحسن الرضا عليهالسلام ،
قال : قلت له : هل تبقى الأرض بغير إمام؟ قال : «لا».
قلت : فإنّا نروي
الصفحه ٣١٧ :
يقرؤك السلام ويقول
لك : قل لعليٍّ : قد أعطيتك الجنّة بعتقك الجارية في رضا فاطمة ، والنار
الصفحه ٣٧٤ : ، فاجعله في العقب من ذرّيّتك عند
هبة الله ، فإنّي لم أدع الأرض بغير عالم تعرف به طاعتي وديني ، ويكون نجاة
الصفحه ١٥٦ : ، عن رِبْعِيّ بن عبدالله
بن الجارود ، عمّن ذكره ، عن علي بن الحسين صلوات الله عليهما قال : «إنّ الله
الصفحه ١٦٣ : علامة المؤمن
أن تكون فيه حدّة ».
قال : فقلنا له : إنّ عامّة أصحابنا
فيهم حدّة ، فقال : «إنّ الله تبارك
الصفحه ٢٧٠ :
ـ ١٢٠ ـ
باب في أنّ علّة
محبّة أهل البيت عليهالسلام طيب
الولادة ،
وإنّ علّة بغضهم خبث
الولادة
الصفحه ٢٨ : ؟! ويمكن تأويل ما في الأخبارالآتية
ليُأوَّل إليه . (م ق ر رحمهالله ).
(٥) في المطبوع : قول
الله ، وما في
الصفحه ١٩٧ : المراد الإشارة إلى أنّ اختلاف المواد
البدنيّة له مدخل في اختلاف العقل. والله يعلم. (م
ق ر رحمهالله
الصفحه ٣١٨ : مَنْ
شاء» (١) .
[
٣٠٥ / ٥ ] أبي (٢) رضياللهعنه ، قال : حدّثنا سعد
بن عبد الله ، قال : حدّثنا
الصفحه ٣٤٩ : لانقطاعهما عن نساء زمانهما فضلاً وديناً أو عن الدنيا إلى الله تعالى .
النهاية في غريب الحديث والأثر ٣ : ٩٤
الصفحه ٣٧٦ : عليهالسلام نزل على محمّد صلىاللهعليهوآله يخبر
عن ربّه عزوجل فقال
له : يا محمّد ، لم أترك الأرض إلاّ وفيها
الصفحه ١٨٦ : جذبت الروح الريح وجذبت الريح الهواء فأُسكنت الروح
(٢) في بدن صاحبها ، وإذا لم يأذن الله بردّ
تلك الروح
الصفحه ٣٧٩ : أبي الحسن الرضا عليهالسلام ، قال : قلت له : تكون
الأرض ولاإمام فيها؟
فقال : «لا ، إذاً لساخت بأهلها
الصفحه ٣٨٣ : جعفر عليهالسلام ،
قال : «إنّ الله لم يدع الأرض إلاّ وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان من دين الله
تعالى
الصفحه ١٢ :
أم بنو آدم؟
فقال : «قال أمير المؤمنين علي بن أبي
طالب عليهالسلام : إنّ الله عزوجل ركّب
في الملائكة