الصفحه ٣٧٧ : عليهالسلام ، قال : «والله ، ما
ترك الله الأرض منذ قبض الله آدم إلاّ وفيها إمام يهتدى به إلى الله ، وهو حجّة
الصفحه ١٦٧ : الرجل؟».
قلت : جُعلت فداك ، هذا رجل من أهل
الكوفة ، له رأي ونظر
__________________
(١) في المطبوع
الصفحه ٣٤٣ : قبل كونه فعلم أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله يتزوّج
(٢) في الأحياء
(٣) ، وأنّهم يطمعون في وراثة هذا
الصفحه ٤٥ : الموقِف ، والمعرَّف على المعرِّف ، كان في تفضيله عكس لحكمة الله عزوجل ، وقلب لترتيبها التي
رتّبها الله
الصفحه ١١٦ :
في الوقت مخبراً ، وكليم
الله موسى عليهالسلام مخبراً
(١) ولم يكن ذلك باستحقاق للخضر عليهالسلام
الصفحه ٣٨ : زوّجتكها فضمّها إليك.
فقال : أقبلي
(٢) .
فقالت : بل أنت فاقبل إليّ ، فأمر الله عزوجل آدم أن يقوم إليها
الصفحه ٤٩ : ء والحجج الذين اختارهم الله على علم على
(١) العالمين ؛ إذ ليست هفوات البشر كهفوة
(٢) إبليس في الاستكبار
الصفحه ١٤٣ :
قال : «لنعمة أنعم الله عليه بها في
الدنيا فأدّى شكرها ، وكان في ذلك الزمان لا يحجب إبليس دون
الصفحه ٢٠٨ : تسليط فهو النقمة ، وكان
ذلك للمؤمن عقوبة له في الدنيا ، وعذاب له فيها ، وأمّا الكافر فنقمته عليه في
الصفحه ٢١٠ :
فيها
(١) الأسقام؛ فإنّه سبيلها
(٢) ولا يكون أوّل ذلك إلاّ لخطيئة عملها ، فيوافق
ذلك مأكل أو مشرب
الصفحه ٢٨١ : غيره مثل ذلك؛ لأنّه لم يكن له في الجهاد بين يدي
رسول الله صلىاللهعليهوآله مثل
ما كان له ، فلذلك
الصفحه ٣١٩ : مع درجة النبيّين
فهي في درج النبيّين ، كالقمر بين الكواكب ، فلا يبقى يومئذ نبيّ ولا صدّيق ولا
شهيد
الصفحه ٣٢٢ : : تختّم بهذا في حياتي ، قال : فنظرت إلى الخاتم حين وضعه عليٌّ عليهالسلام في إصبعه اليمنى فصاح
رسول الله
الصفحه ١٧٦ : وصلت إلى الدماغ ، وجعلت العذوبة في الشفتين منّاً من
الله عزوجل على
ابن آدم فيجد بذلك عذوبة الريق وطعم
الصفحه ١٩٤ :
فقال عليهالسلام : «أخذته عن آبائي عليهالسلام ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله عن
جبرئيل