الصفحه ١٠٥ : الغيبة : ٣٩٣ / ٣٦٢ ، والبحراني
في مدينة المعاجز ٨ : ٣٧ / ٢٦٩٩ ، فلاحظ.
(٣) ذكره المصنّف في
معاني
الصفحه ٢٤٠ : فجاءه
الكتاب وهو في بعض حيطان المدينة فقرأه ولم يخبر أصحابه وأمرهم أن يدخلوا المدينة
، فلمّا دخلوا
الصفحه ٣٣١ : صلىاللهعليهوآله إلى
عليٍّ عليهالسلام
سهمين وقد استخلفه
على أهله بالمدينة
[
٣١٥ / ١ ] حدّثنا أحمد بن الحسن
الصفحه ١٧١ : والمدينة.
فالتفت أبو عبدالله عليهالسلام إلى أصحابه فقال : «تعلمون
أنّ النّاس يقطع عليهم بين المدينة
الصفحه ٣١٦ :
قيمتها أربعة آلاف درهم ، فلمّا قدمنا المدينة أهداها لعليٍّ عليهالسلام تخدمه ، فجعلها عليٌّ عليهالسلام
الصفحه ٣٦١ : فكفّنته ، ثمّ نزعت القميص بعد ما كفّنته.
وأمّا الحسن ابني فقد تعلمان ويعلم أهل
المدينة أنّه يتخطّى
الصفحه ١٩ : ، قال : حدّثنا أحمد
بن إدريس ، عن
__________________
٤٩ / ٧٣٩١ ، وابن
عساكر في تاريخ مدينة دمشق ١٣
الصفحه ٦٧ : / ٢٣.
(٦) في «ش ، ن» : السنن
، وفي «ع» : المستر.
والبُست : مدينة تقع بين سجستان وغزنين
وهراة. معجم
الصفحه ٨٦ : قال :
صلّيت مع علي بن الحسين عليهالسلام الفجر
بالمدينة يوم الجمعة فلمّا فرغ من صلاته وسبحته ، نهض إلى
الصفحه ٩١ : هذا ولايسمعـه منك أحد واكتمه ، قال : فلم يكتمه يوسف.
وأذاعه (٤) في المدينة ، حتّى
قلن نسوة منهنّ
الصفحه ١١٦ : الْجِدَارُ
فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ
لَّهُمَا وَكَانَ
الصفحه ١١٨ : المطبوع : الكفر.
(٣) مدينة وكورة
واسعة بما وراء النهر متاخمة لبلاد تركستان ، انظر معجم البلدان ٤ : ٢٥٣
الصفحه ١٨٣ : )
(٦) » (٧) .
__________________
والبيان ٩ : ٩ ، والبغوي
في معالم التنزيل ٥ : ٨٣٤ ، وابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق ١٦ : ٤٣٩ ، ونقله المجلسي
الصفحه ٣٠٤ : النبيّ صلىاللهعليهوآله في
نخيل (٧) المدينة وهو يطلب عليّاً عليهالسلام إذ انتهى إلى حائط
فاطّلع فيه
الصفحه ٣٣٤ : عبد الجبّار بن كثير التميمي اليماني ، قال : سمعت محمّد بن حرب
الهلالي أمير المدينة يقول : سألت جعفر بن