الصفحه ١٦٨ :
وتكلّم يعرب وجرهم
وعاد وثمود وعملاق ووبار وعبيل وجديس وعبد ضخم بالعربية فسار يعرب بن قحطان من
الصفحه ١٩٧ :
ومنها «دومة الجندل»
كان يقوم في شهر ربيع الأول ، وكانت بين بني كلاب والغساسنة أيّهم غلب قام بها
الصفحه ٢٤٢ : . والظاهر أنّ هذا الخبر هو ما رواه ابن اسحاق عن ثور بن يزيد أيضا الّا أنّه
نسي ما بعد ثور من السند فقال «عن
الصفحه ٢٤٤ :
وأصرّ على تكرير
ما في خبر الجهم «نرعى بهما لنا» أي نرعى الصغار من الغنم ، وليت شعري اذا كان
الّذي
الصفحه ٢٥٤ :
وإنمّا قلت بعد
المائتين بل أكثر من الهجرة ، اذ لا نرى أيّ أثر لهذا الخبر لا عند ابن اسحاق ولا
في
الصفحه ٢٧٠ : (٢) وقد مرّ أنّ خبر ابن عباس كان خليّا عن هذه الاضافة ، وانّ
المعروف انّ أبا بكر كان أصغر من النبي بأكثر
الصفحه ٣٠٠ : يأنف من أن
يزوّجها من محمّد يتيم أبي طالب فاحتالت عليه هي حتّى سقته الخمر ، فزوّجها في حال
سكره ، فلمّا
الصفحه ٣٤٥ :
لا نعرفها ،
ولعلّها من اجتهاد الشعبي الخاص ، لكنّ الّذي نريده من هذه الرواية هو جانب تحديد
نزول
الصفحه ٣٤٧ :
وأورد الحلبي في
سيرته عن الدمياطي في سيرته عن أبي هريرة قال : «من صام يوم سبع وعشرين من رجب ،
كتب
الصفحه ٣٧٥ :
لا نجد فيما
بأيدينا من رواة الخبر مباشرا آخر. ولعلّه لدفع وهم عدم اشتهار القصّة قال الشيخ
الطبرسي
الصفحه ٤١٥ :
كذلك يتنافى مع
الدعوة الخاصّة ليوم الدار للأقربين من العشيرة من ناحية ، وأيضا من ناحية اخرى
الصفحه ٤٨٩ : «العدد
القوية» وكما مرّ عن «المنتقى» عن الواقدي ، وعن «المناقب» عن الواقدي والسدي.
وبعد تسعة أشهر من شهر
الصفحه ٥١٣ :
وكان لهم عند
النجاشي منزلة (١).
وقد مرّ خبر ابن
اسحاق وقد وصف رحلة من عدّهم مع عثمان بن مظعون
الصفحه ٥٣٠ :
ثمّ قال للمسلمين
: اذهبوا فانتم شيوم (آمنون) ومن سبّكم غرم ، من سبّكم غرم ، وما احبّ أن لي دبرا
الصفحه ٥٧٨ :
فقام المطعم بن
عدي بن نوفل بن مناف ، وهشام بن عمرو من بني عامر بن لؤي ، فقالوا : نحن براء من
هذه