الصفحه ١٧٥ :
وبدأ ينزل من اذنيه وعينيه وأنفه وفمه ماء نتن ، وعجز أطباؤه عنه ، فلمّا أمسى جاء
عالم من العلماء الّذين
الصفحه ١٧٩ :
ويدخلهم فيها ،
فسار حتّى قدم نجران ، فجمع من كان بها على دين النصرانية ثمّ عرض عليهم دين اليهودية
الصفحه ١٩٦ :
الأصنام ، ثمّ إنّ
احبارا من اليهود صاروا إليهم (مع تبّع تبان أسعد) فعلّموهم دين اليهودية فدانوا
الصفحه ٢٠١ :
فتحاربوا فهزم بنو
عجل وبنو شيبان اولئك ، فكان أوّل يوم انتصرت فيه العرب من العجم في «يوم ذي قار
الصفحه ٢٠٧ :
يعقدون لواء لحرب قوم من غيرهم الّا في داره ـ دار الندوة ـ يعقده لهم أحد ولده ،
حتّى الجارية من قريش كانت
الصفحه ٢٢٧ :
وشقّ له من اسمه كي يجلّه
فذو العرش محمود وهذا محمد
ثمّ قال
الصفحه ٢٤٦ : عباد الله المخلصين ، وخيرهم الأنبياء والمرسلون. أمّا
ما ورد في حديث ازالة حظّ الشيطان من قلبه ـ صلّى
الصفحه ٢٦٦ :
وهو الآن هاهنا! ثمّ
قال لنا : من أنتم؟ فقلنا : رهط من قريش ، فقال : من أي قريش؟ فقلنا من بني عبد
الصفحه ٣٦٤ :
في اللفظين
المتأخرين من الخبر دون الأوّل ، ولذلك فإنّ الزهري فيما رواه عنه الطبري في حديثه
عن
الصفحه ٣٦٩ :
فما ذا يعني كلّ
هذا الخطاب والعتاب بل التهديد بالعذاب والاعذار بالانذار؟ وهل كلّ هذا من الكتمان
الصفحه ٤٤٠ : من القرآن فاستبصر ، وثبت على دين الإسلام ، وفرح
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وسر أبو طالب بإسلامه
الصفحه ٤٥٧ :
الْآياتِ
لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها
وَما
الصفحه ٤٥٩ : مُقْمَحُونَ وَجَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ
خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا
الصفحه ٥٠٤ :
الآية (١).
السورة الستون ـ «الزمر»
:
ويظهر من خلال
آيات السورة أن المشركين من قومه
الصفحه ٥٩٢ : العرب ، خرج الى ربيعة ، ومعه علي عليهالسلام وأبو بكر ، فدفعوا الى مجلس من مجالس العرب. وكان أبو بكر