الصفحه ٢٩٨ : أن يكون قد رعى الغنم لأحد من المكيين ، كما ادّعي عن أبي هريرة.
والعمل لا يتنافى
مع العبقريات
الصفحه ٤٢٠ :
ولم يقل ما الّذي
نزل من القرآن قبلها حتّى في ابتداء تنزيله ، ولكنّه بعد أن ذكر ابتداء النزول في
الصفحه ٤٨٨ :
ولعلّ من أقوى ما
يدلّ على تأريخ المعراج بأوائل السنة الخامسة : ما مرّ من اثبات ميلاد فاطمة
الزهرا
الصفحه ٥٦٢ : وسمية
وتعذيب ابنهما عمّار :
ومنها قوله سبحانه
: (إِنَّما يَفْتَرِي
الْكَذِبَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٥٧١ :
وقال ابن اسحاق
: لما قدم أبو سلمة من أرض الحبشة آذته قريش ، فلما بلغه اسلام من أسلم من الانصار
الصفحه ٦١٠ :
وفي السنة الثامنة
من ملك فوقا خرج عليه هرقل بن هرقل من افريقية ، وركب البحر بجيوشه والفاه هادئا
الصفحه ٦١٣ :
من الروم أحد ولم
يمنحه الطاعة ، غير أنهم قتلوا فوقا الملك ، وملّكوا عليهم رجلا يقال له هرقل
الصفحه ٦٤٤ :
وكان أسعد وذكوان
وجميع الأوس والخزرج يسمعون من اليهود الّذين كانوا بينهم : النضير وقريظة وقينقاع
الصفحه ٦٦١ : ء.
ونزل مولى خبّاب :
عتبة بن غزوان وابو حذيفة عتبة بن ربيعة ، وسالم مولاه ، على عبّاد بن بشر من بني
عبد
الصفحه ١٥ :
إسرائيل ، فلمّا
كانت أيام معاوية أحبّ أن يدوّن في التأريخ القديم كتاب فاستقدم عبيد بن شرية من
الصفحه ٣٥ :
جنانا» (١) فهل ارتوى المسلمون في طريق تبوك بماء العين المنهمر ـ بعد
السباب! ـ أم بمطر من سحاب
الصفحه ٣٦ :
والباحث في
التأريخ إن كان يطمح من بحثه إلى إحقاق الحقّ وازهاق الباطل ، فإنّه لا يتسنى له
ذلك إلّا
الصفحه ١٣٣ : فحصدوا أجمعين وبشأنهم ـ قيل ـ قال الله تعالى (فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنا إِذا هُمْ
مِنْها يَرْكُضُونَ
الصفحه ١٤١ :
ونحن اذ نتبيّن
نقاط الضعف في العرب أو الفرس أو الروم قبل الإسلام لا نريد من ذلك إلّا الوصول
الى
الصفحه ١٦٥ :
وقال اليعقوبي : «فسأل
بنو غسّان بني سليح أن يدخلوا معهم فيما دخلوا فيه من طاعة ملك الروم ، وأن