الصفحه ٥٢٣ : جعفر بن أبي طالب أن يخرج
معهم.
فخرج جعفر ، ومعه
سبعون رجلا من المسلمين حتّى ركبوا البحر
الصفحه ٥٦٨ :
قال أسعد : مَن
هو منكم؟ قال : هو ابن عبدالله بن عبدالمطلب من أوسطنا شرفاً وأعظمنا بيتاً!
قال
الصفحه ٦٨٦ : »
: في أوّل ليلة من شهر ربيع الأوّل كان مبيت أمير المؤمنين عليهالسلام على فراش النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩ :
من جمادي الآخرة سنة اثنتين من المبعث كان مولد فاطمة في بعض
الروايات». ويبدو أن الشيخ يقترب إلى ما
الصفحه ١٢٧ :
رأسها طبقا وطافت
على دور القبيلة فجمعت شيئا من الخبز والتمر وأطعمتها الكلاب ليطيب بنوها. وكان
نسا
الصفحه ١٣٢ :
من واد لهم (بصورة
سحاب مركوم) (فَلَمَّا رَأَوْهُ) ... (قالُوا هذا عارِضٌ
مُمْطِرُنا) وتباشروا
الصفحه ١٤٦ :
عجيب! ألا يحضّر
من يريد أنّ يبني هكذا قصر عظيم هندسة وتصميما خاصا له وهكذا يقدم على البناء بدون
الصفحه ١٥٥ :
يغزو بهما من لا
يدين له من العرب (١). تتبّع أخباره بالتفصيل جرجي زيدان في كتابه «العرب قبل
الصفحه ١٧٢ :
ذلك وثنين وعبدا
تقربا بهما الى الله تعالى. فبعث الله على جرهم الرعاف والنمل وغير ذلك من الآفات
الصفحه ١٧٧ :
معها ومن حملها من
رجال حمير ، ولمّا أقبلت نحو الحبرين هابوها وحادوا عنها ، فذمرهم من حضرهم من
الصفحه ١٩٢ :
حمله الى عسكرهم فقتلوه. فلمّا لم يبق من الأجل الّا يوم واحد أمر بالسفن الّتي
كانوا فيها فأحرقت ، وأمر
الصفحه ١٩٤ :
وأقام معديكرب
ملكا على اليمن ، واصطنع عبيدا من الحبشة يمشون بين يديه بالحراب ، فركب في بعض
الأيام
الصفحه ٢٠٠ : في العراق من جماهير قبائل ربيعة : من عنزة بن أسد ، والنّمر بن قاسط وبكر
بن وائل بن قاسط ، وعجل ابن
الصفحه ٢٦٧ : من صومعة بحيرا ، كان قد رأى ـ وهو في صومعته ـ رسول الله وقد أظلّته من بين
الركب غمامة ، ونزلوا في ظل
الصفحه ٢٧٤ :
رجب الحرام سميت الحادثة فجارا.
والفجار الثاني :
كان بين قريش وهوازن. وكان السبب فيه : أن فتية من