الصفحه ٣٧٣ : كان من وقعة الجمل ، فقال رجل من أصحاب النبي صلىاللهعليهوآله : ويلكم ما تريدون من أوّل سابق بالإيمان
الصفحه ٥٠٦ :
فالسورة نزلت في
الخامسة. وبما أنّ هجرة المسلمين إنّما هي من جرّاء تعذيب قريش للمسلمين ، لذلك
نبدأ
الصفحه ٥٦٩ : رسول الله ، بأبي أنت واُمي ، أنا من أهل يثرب من الخزرج ، وبيننا وبين اخواننا
من الأوس حبال مقطوعة ، فإن
الصفحه ٥٩٤ :
وقال ابن اسحاق :
خرج رسول الله ـ صلّى الله عليه [وآله] ـ وسلّم إلى الطائف يلتمس النّصر من ثقيف
الصفحه ٢ : ، ومن نكد الغربة أني ما سمعت بالشيخ من قبل ، ولا
أعرف له عنواناً كي أراسله ، ولم تصل نسخة من الموسوعة
الصفحه ٣١ :
الخلاف في كتب
السيرة وبينها :
إنّ الدارس لكتب
السيرة والتأريخ يلاحظ أنّ ما روته من أنبا
الصفحه ٥٧ :
واستدراكا لما فات
:
واستدراكا لما مرّ
نقول : إنّ المدوّن من تأريخ الإسلام ـ بما فيه ممّا مرّ
الصفحه ٧١ :
فالذي رواه الرواة
والمؤرخون يفيد نفي وجود أي لون من ألوان التعليم ، أو وجوده ولكن بنسبة صغيرة
الصفحه ٨٤ :
أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ
الْمُحَرَّمِ رَبَّنا لِيُقِيمُوا
الصفحه ١٣٥ :
ونترك هنا ذكر
بقيّة ملوك اليمن وما وقع على عهدهم ، لنأتي على ذلك بعد ذكر انتشار العرب من
اليمن
الصفحه ١٦٢ :
سائر ملوك الحيرة
ومصيرها :
قال المسعودي : «ثم
ملك الحيرة جماعة من الفرس ، حتى بلغ عدد الملوك
الصفحه ١٨٣ :
قال : ممّ هو؟
قالوا : من حجارة ، قال : فما كسوته؟ قالوا : ما يذهب به إليه من هاهنا من الوسائل
الصفحه ٢٣٠ : ولد ذلك النبي رجمت الشياطين وحجبوا من السماء.
فرجع كلّ واحد الى منزله يسأل أهله :
فقالوا : قد ولد
الصفحه ٣١٥ : يكون بينهم شر ، فحكّموا أول من يدخل من باب
المسجد(١) باب بني شبية ، فطلع رسول الله صلى الله عليه واله
الصفحه ٤٩٥ : يُحْشَرُوا إِلى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ
وَلِيٌّ وَلا شَفِيعٌ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ وَلا