الصفحه ١١٥ : .
ووقع غرم ثمن
الجزور على من خاب سهمه وهم أربعة : صاحب «الرقيب» و «الحلس» و «النافس» و «المسبل»
ولهذه
الصفحه ٢٠٤ :
وكان له من الولد
: لؤي ، وتيم ، وتغلب ، ووهب ، وكثير ، وحرّاق. وساد لؤي من بينهم ، فلمّا مات
غالب
الصفحه ٣٩ :
على اختلاف
طبقاتهم ، فلم نر منهم من عرض لما تحمله السّير بين دفتيها من أخبار تتّصف بالبعد
عن
الصفحه ٢١١ : : أيّها الملك انّ لي قوما من تجار العرب ، فتكتب لهم كتابا يؤمنهم ويؤمن من
تجاراتهم حتّى يأتوا بما يستطرف
الصفحه ٣٠٦ : ، سرد عنه المجلسي قصّة زواجه من
صفحة ٢٠ الى ٧٧ ج ١٦ ثمّ قال «إنمّا أوردت تلك الحكاية (!) لاشتمالها على
الصفحه ٢٠ :
من هذا الكتاب ولا
تفسيرا له ولا شاهدا عليه ، لما ذكرت من الاختصار ، وأشعارا ذكرها لم أر أحدا من
الصفحه ٢٧١ : عليهالسلام أنه قال في وصف الرسول صلىاللهعليهوآله : «ولقد قرن الله به من لدن كان فطيما أعظم ملك من ملائكته
الصفحه ٣٦١ : تلك
المقولة إليها فبدأ برواية خبر عن عبد الله بن جعفر عن رسول الله قال :
امرت أن ابشّر
خديجة ببيت من
الصفحه ٦٥٨ :
فلمّا عتت قريش
على الله عزوجل وردّوا عليه ما أرادهم به من الكرامة ، وكذّبوا نبيّه ـ
صلّى الله
الصفحه ١٣٧ : ، واني أصف لكم البلدان فاختاروا أيّها شئتم. فنزل جمع من الأزد بقصر عمان
المشيّد فقيل لهم : أزد عمان. ولحق
الصفحه ١٦٣ :
غساسنة الشام :
وفي القرن الخامس
الميلادي هاجرت جماعات من أطراف الجزيرة الى جهة شمالها الغربي
الصفحه ١٦٤ :
ثمّ وردت سليح من
قضاعة أيضا الشام فغلبت على تنوخ من قضاعة وتنصّرت فملّكها الروم على العرب الّذين
الصفحه ١٩٩ :
وروى أيضا بسنده
عن الصادق عليهالسلام قال : انّ العرب لم يزالوا على شيء من الحنيفية : يصلون
الرحم
الصفحه ٢٠٥ :
قال المسعودي :
وكانت ولاية البيت ثلاث خصال : الاجازة بالناس من عرفة ، والإفاضة بالناس غداة
النحر
الصفحه ٢٣٢ :
وقال السيد ابن
طاوس في (الإقبال) : إنّ الّذين أدركناهم من العلماء كان علمهم على أنّ ولادته