الصفحه ٣٤٩ :
وهو كاف في الصّحّة كما عرفت غير مرّة ، وأمّا في صورة الاتّحاد وترجيح جانب الأمر كما هو المفروض
الصفحه ٣٧٩ : فرض جريان الأصل فيه فلا يصدر عنه كذلك ، والمفروض وجود ملاك
الأمر فيه ، وهو كاف في الصّحّة والإتيان به
الصفحه ٣٨٣ : تعدد الإضافات غير كاف في جواز الاجتماع فيه ، فلا
ينبغي التّأمّل في لحوق تعدّد الإضافات بتعدد الجهات
الصفحه ٤٠٦ :
عموما أو إطلاقا ، وعدم الأمر كاف في عدم صحّتها بجميع معانيها.
هذا مع أن ما
ذكر في امتناع اجتماع
الصفحه ٤١٢ : ء النّهي عن المعاملة فسادها شراعا منها ما رواه في الكافي
والفقيه عن زرارة عن الباقر عليهالسلام : سأله عن
الصفحه ٤٢٦ : لها بمثل التّبادر مشكل
جدّا ، لكونه غير معلوم ، وهو كاف في عدم الدّلالة على المفهوم ، وترتب المعلول
الصفحه ٤٣١ : الشّرطيّة بحسب الوضع أو قضيّة الاطلاق ، وعدم الدّليل كاف فى عدمه ، ولكن
مع هذا استدل المنكرون بوجوه أيضا
الصفحه ٤٤٥ : الوجوبين ، وقد عرفت غير مرّة أنّ
ملاك الوجوب في الموضوع كاف في صحّته والإجتزاء به ، فلذا كان المكلّف مخيّرا
الصفحه ٤٦٨ : اللّغة وتبادر
المعنى عندهم من علائم الوضع والحقيقة ، وليس الوجه تركبها من كلمة «أنّ وما»
الكافّة كما
الصفحه ٥٣٦ :
الفصل العاشر
في جواز تخصيص العام الكتابي بخبر الواحد
اختلفوا في
جواز تخصيص العام الكتابي بخبر
الصفحه ٥٣٧ : المانع وهو رفع اليد عن
القطعي بالظّني. وهو فاسد ، فيجوز أن يخصّص به الكتاب كما يجوز أن يخصّص به الخبر
الصفحه ١٧ : مقبرة الخاصة لبيت السّادات آقا ميري.
ورد ترجمة
حياته مفصلة في مقدّمة كتابه «في ضلال النور» ويعتبر هذا
الصفحه ٥٠٣ : خمسين سنة إلّا أن تكون قرشيّة
، أو أن كلّ شرط سائغ إلّا ما أحلّ حلالا أو حرّم حلالا إذا خالف كتاب الله
الصفحه ٥٣٨ : وجوب لعمل به وللإخبار الكثيرة الدالّة على أن الأخبار المخالفة الكتاب يجب
طرحها أو ضربها على الجدار ، أو
الصفحه ٥٢١ : كما يوحي إليه غير واحد من الأخبار الدّالة باختلاف
مضامينها على أن كتاب الله تعالى حجّة على العباد إلى