الصفحه ٤٤٢ :
وجود الأوّل لا يبقى مجال لأن يؤثّر الثّاني فكيف يجعل سببا في عرض الأوّل
، والظّاهر أنّ الوجه
الصفحه ٤٥٧ : ، لأنّه على هذا القول مسكوت عنه نفيا وإثباتا في كلتا
الصّورتين من غير فرقين في البين ، فلا تنافي بين القول
الصفحه ٤٨٤ :
يمكن استعماله فيه وإرادته منه على وجه القاعدة والضّابطة وإن لم يكن هو المراد به
بالإرادة الجدّيّة
الصفحه ٤٨٨ : الصّيغة دالّة على العموم عقلا ووضعا
وبين كونه بإضافة إلى خصوص ما أريد من الطّبيعة في القسم الأوّل ومن
الصفحه ٥١٨ : الموضوعة له أو بنفس توجيه الكلام إليهم بدون أداة الخطاب وعدم صحّتها ،
لا شبهة في عدم صحّة مخاطبة الغائبين
الصفحه ٥٥٠ :
الأمر التّاسع :
في ثبوت الحقيقة الشّرعية وعدمه
الصفحه ١٠ :
«أخوك دينك ، فاحتط
لدينك»
وأن لا ينساني
من الدّعاء كما إنّي إنشاء الله لا أنساه ، زاد الله في
الصفحه ١٦ : الشّهر من المحرم والصّفر
وأيّام استشهاد سيّدة النّساء فاطمة عليهاالسلام العزاء في منزلها. توفيت «رحمها
الصفحه ٦٦ :
من قبل من قبيل
الاختلاف في المصاديق والمحققات.
وممّا ذكرنا
انقدح أن الصحة والفساد ليسا بأمرين
الصفحه ٨٢ : بين أفراد الصّحيح والفاسد بجميع مراتبهما ولو بوجه ،
وقد عرفت الاشكال في إمكان تصويره ومعرفته ولو
الصفحه ٨٣ :
ممّا لا دليل على اعتباره ، فإن القدر المعلوم من بناء العقلاء الذي هو
المدرك لاعتباره اعتباره في
الصفحه ٨٦ : يقال : القدرة الّتي يعتبرها العقل في صحة التّكليف إنما هي
القدرة الحاصلة في متعلقه قبله لا مطلقا حتى مع
الصفحه ١٢٣ : المراد بالمادة لا يوجب
تفاوتا في ناحية ما وضعت له الهيئة ، والمقصود بالبحث في المقام وكلّ النّقص
والإبرام
الصفحه ١٢٤ : والقاتل ونحوهما بالاشتراط في الاوّل دون
الثّاني تمسكا بالتّبادر وصحة السّلب عن من انقضى عنه المبدأ في
الصفحه ١٢٥ :
إحدى الحالين من حالي التّلبس به سابقا أو لاحقا لا بلحاظ حال واحد ، ومن
الواضح أنه لا محذور في هذا