الصفحه ٢٥ :
عنونت في كلّ مات الاصوليين أو لم يكن معنونة بعد ، وممّا ذكر تبين أن
تمايز العلوم إنّما هو باعتبار
الصفحه ٤٠ :
الأمر الرّابع
في إطلاق اللّفظ
قد يطلق اللفظ
ويراد به نوعه كما اذا قيل : ضرب فعل ماضي أو صنفه
الصفحه ٤٤ :
الأمر الخامس
الالفاظ موضوعة لمعانيها
من حيث هي هي لا من حيث كونها مرادة
لا ريب في أن
الصفحه ٨٤ :
اعْتَدى
عَلَيْكُمْ) ضرورة أن مجازات الاعتداء ليس باعتداء ، وأمّا في
الرواية الثانية فالمراد أيضا
الصفحه ١١٤ : الجميع في الجهة المبحوث
عنها في المقام فكلّها داخلة في محلّ الكلام ، غاية الأمر أن انقضاء التّلبس
بالمبدإ
الصفحه ١١٨ :
المشتقات ، غاية الأمر أن نحو التّلبس وتعيينه ممّا هو المرغوب منه في كلّ
مورد بحسبه وانقضائه كذلك
الصفحه ١٤٤ : ونحوها من ذاته المقدّسة ، بل قد عرفت أن صدق التّلبس
والقيام فيها فيه تعالى أعلى وأقوى ، وإن لم يكن كذلك
الصفحه ١٥١ :
الفصل الأوّل
فيما يتعلق بمادة الأمر والبحث فيه من جهات.
«الجهة الأوّل»
اعلم أنه لا
شبهة في
الصفحه ١٨٩ :
الباب ليس إلّا العقل ، وهو مستقل بأنّه إذا دار الأمر في الإطاعة وهي
الإتيان بالامر على وجه يحصل
الصفحه ٢٠٢ : الإتيان بالمأمور به ، فيجب فيه المسارعة والاستباق وهذا
معنى وجوب الفور ، ففيه : أنه لو سلم ظهورهما في
الصفحه ٢١٢ :
مجال فيه التدارك أصلا لا بنحو الإعادة ولا القضاء كما لا يخفى ، وأمّا
تسويغ البدار فيه مطلقا أو مع
الصفحه ٢٤٦ : الفائدة في توجيه الأمر المعلق على العصيان أو العزم عليه؟
يقال : الفائدة فيه استحقاق العقوبة على تقدير
الصفحه ٢٤٧ : الحكيم ، وهذا الملاك بعينه موجود في المقام فإن الأمر بغير
الأهم المعلق على عصيان الأمر بالأهم أو على
الصفحه ٢٦١ :
بخصوصيّاته وتشخصاته فإنّها متفاوتة ومتباينة ، والأشياء بما هي كذلك لا
تكاد تكون مؤثرة في شيء واحد
الصفحه ٢٩١ : كالأمر كذلك وإن كان متعلق الطّلب في الثّاني
هو الوجود وفي الأوّل العدم ، فكل خلاف وقع في مادة الأمر من