الصفحه ٤٦٢ : وإثبات حكم لموضوع لا يقتضي نفيه عن ما عداه ، وهذا هو
الفارق بين الصّورتين ، ومحصّله ظهور القضيّة في
الصفحه ٤٦٣ :
من الأمرين من الإطلاق في عرض الآخر لكونه قابلا لأن يراد من المطلق من غير
مزية لأحدهما عن الآخر
الصفحه ٥٢٠ : لم
يمنع عنه مانع كما إنّه موجود غالبا في كلمات الشّارع ، لوضوح عدم اختصاص أحكام
مثل : يا أيّها النّاس
الصفحه ٥٣٣ : الحرفيّة دائما واستعمال الفاظها في أكثر من معنى ، وهذا بديهي
البطلان.
إذا عرفت معاني
الحروف مطلقا فأعلم
الصفحه ٥٤٧ :
يمحوه ، أو مع عدم علمه بذلك لعدم دليل على لزوم علمه بجميع ما جرى في علم
الله سبحانه لعدم منافات
الصفحه ٤٢ :
السّامع ليحمل عليها حكم أي كونها لفظا ، وبعد تحقق الموضوع في الخارج
وحضوره في ذهن السّامع يصح حمل
الصفحه ٥٨ :
الأمر التّاسع
في ثبوت الحقيقة الشّرعية وعدمه
اختلفوا في
ثبوت الحقيقة الشّرعية وعدمه على أقوال
الصفحه ٦٣ :
الأمر العاشر
هل أن الفاظ العبادات
أسام للصّحيحة أو للاعمّ منها ومن الفاسدة
وقع النّزاع في
الصفحه ٩٧ :
الأمر الحادي عشر
في وقوع الاشتراك وعدمه
وقع الخلاف في
وقوع الاشتراك وعدمه بل في إمكانه ووجوبه
الصفحه ١٠٨ : فيها الخلاف ، وإن أبيت إلّا عن اختصاص النّزاع المعروف
بالمشتق كما هو قضية الجمود على ظاهر لفظه.
قلنا
الصفحه ١١٠ :
بواسطة انحصاره في أحد الفردين ، إلّا أنّه لا ثمرة للنّزاع بين القولين
فيه كما لا يخفى على المتأمل
الصفحه ١١١ : : علم الله ، وهذا بعيدا جدا ، إذ لا نرى فرقا في معاني
الأفعال بين إسنادها إلى الزّمانيات وبين إسنادها
الصفحه ١١٩ : لخصوصه.
لأنه
يقال : لا يكاد
يكون الانسباق لأجل الإطلاق دون الوضع والاشتراط لكثرة استعمالها في موارد
الصفحه ١٢٩ : والسّرقة مطلقا حتى في حال الانقضاء فهو لأجل إطلاق الآيتين أو لأجل
خصوصيّة في مورديهما إذ من البعيد جدا أو
الصفحه ١٣٣ :
حمله وجريه على الإنسان واستعماله فيه قطعا فيكشف عن كونه عندهم ما هو
معناه نفسه من دون تصرف فيه