الصفحه ١٣٢ : هذا
أقام شريف العلماء (قدسسره) عليه البرهان ومحصله : أن الشّيء إذا أخذ في مفهوم المشتق ، فإمّا أن
الصفحه ٢٩ : بإزائه إذ لا بدّ في مقام الوضع في تصور المعنى الموضوع له ولو بوجهه.
وحاصل
الفرق بين القسمين أن جميع
الصفحه ١٢ : صلوات الله عليهم أجمعين ما
دارت السّماء على الأرضين ، وجود العلماء الأمجاد الذين هم منار الهدى في البلاد
الصفحه ١٥ :
عبد النّبيّ إماما الجمعة لمدينة دزفول.
٣ ـ المرحوم
حجّة الإسلام السّيد نعمة الله الذي ولد في
الصفحه ٤٣٧ :
الإنشائيّة أو مخبرا به بالجملة الخبريّة بحيث تكون هذه الخصوصيّة من مقومات
المعنى المستعمل فيه ، فإن ثبوتها له
الصفحه ٣١ : وقوع القسم الاوّل كأسماء الاجناس ، فإن الوضع والموضوع له فيها عام بلا
كلام وكذلك في وقوع القسم الثّاني
الصفحه ٦٧ : والموضوع له الخاص ، وذلك لأن الافراد الصّحيحة
جميعها مشتركة في بعض الآثار والثّمرات المترتبة عليها ككون
الصفحه ٥٤٢ : العام من أوّل الأمر إلى التّالي ، كذلك يمكن أن يكون
العام ناسخا له ، وهل يرجح النّسخ على التّخصيص في كلّ
الصفحه ٢٧٤ : به لا يتحقق حدّه وبعد قطعه يتحقق فيوجد له
الفرد وإن كان هو الأكثر إذ لتمام أجزائه حينئذ دخل في تحققه
الصفحه ١١٩ : موضوعة له واقعا إذ لا وجه له سوى وضعها له ، إذ على هذا القول
استعمالها في تلك المواد بلحاظ حال الانقضا
الصفحه ٥١٨ : الموضوعة له أو بنفس توجيه الكلام إليهم بدون أداة الخطاب وعدم صحّتها ،
لا شبهة في عدم صحّة مخاطبة الغائبين
الصفحه ٣٢٦ :
يكفي في الإيجاب فلا بدّ من تعميم دائرة متعلق الأمر له والإلزام تعلق
النّهي بما فيه الجهة المقتضية
الصفحه ٥٠٨ : النّذر بعد ما لم يكون راجحين قبله لأجل عدم المقتضي له فيهما بالمرّة.
بقي هنا شيء
وهو أنّه إذا شكّ في
الصفحه ١٢٨ : لياقة من صدر عنه الظّلم أو الكفر
ولو ساعة له لظهور الآية ، ولا يدخل المناسبة بين الحكم والموضوع في كونها
الصفحه ٣٩٢ : والنّجاسات ونحوها ممّا يكون له أثر شرعي يترتب عليه ولا
يترتّب عليه أخرى لاختلال بعض ما يعتبر فيه.
«الأمر