الصفحه ١١١ : : علم الله ، وهذا بعيدا جدا ، إذ لا نرى فرقا في معاني
الأفعال بين إسنادها إلى الزّمانيات وبين إسنادها
الصفحه ٤٤ : ء
للموضوع له أو المستعمل فيه لتأخر مرتبة (١) كونه موضوعا له أو مستعملا فيه عن مرتبة إرادة الوضع له
أو
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
حياة المؤلف
كان سيّد
الفقهاء والأعلام المرحوم آية الله العظمى السّيد
الصفحه ٦ : ، كانت له
إمامة الجماعة أيضا عند غياب أخيه وبعد وفاته إلى سنة (١٣٠٠ ه ، ق) في المسجد
الجامع.
وكان
الصفحه ٤٦ : ، بل
نريد أن إثباتها في نظر السّامع متوقف على إحرازه ولو خطأ وتخيلا أن المتكلّم له
ارادة وبصدد والافادة
الصفحه ١٨٨ : لاستظهار حد من اعتبارهما
أيضا ما حالة الإطلاق ، وبالجملة لا مجال لجريان أصالة الإطلاق في كلّ ما له دخل في
الصفحه ١٠٩ :
الزّمان بنفسه ينقضي وينصرم ولا بقاء له بعد تلبسه بالمبدإ ، فكيف ينازع في أن
إطلاق الوصف الجاري عليه هل هو
الصفحه ١٤٥ : على القولين من
الخلل عصمنا الله تعالى من الزّلل في القول والعمل.
السّادس : قد عرفت أن تلبس الذّات
الصفحه ٩٤ :
وثالثة : بأن يكون ما تتشخص به الطّبيعة المأمور بها بأن لا
يكون له دخل في أصلها كما هو المفروض في
الصفحه ١٣٥ : عدم له واقعا ، بل إنما هو بملاحظته مطلقا وغير مشروط بشيء في الامرين
، بمعنى أنّه يلاحظ أن نسبة هذا
الصفحه ٧٣ : الوضع والموضوع له عامين في الفاظ العبادات ، سواء قلنا بوضعها للصّحيح
أو الأعم وإن احتملنا سابقا كون
الصفحه ٤٢٩ : نظيره في سابقه من الاطلاق إنّما كان مسوقا
في مقام بيان حكم ترتب الجزاء على الشّرط من غير نظر له أصلا الى
الصفحه ٢٢٤ : الاستدلالات الّتي ذكرها الأفاضل ، حيث إنّهم ذكروه مع عدم تغيير له ، أو مع
تغيير له يوجب إصلاح ما فيه من الخلل
الصفحه ٩ : له
بالرّجوع إلى وطنه والحلول في مسكنه كي ما يكون بمقام أبيه ، فإنّه والحمد لله قد
أحرز الجمّ الكثير
الصفحه ٢١٠ : فرادى جماعة من انّ الله
تعالى يختار أحبّهما إليه ، إذ يعلم منه أن إحدى الصّلاتين ذات مصلحة وليست في