الصفحه ١٠٩ :
بحسب أنحاء تلبسات الذّات بالمبدإ من حيث صدوره عنها أو حلوله فيها كاسم
الفاعل وما بمعناه أو وقوعه
الصفحه ١٩٠ : موجودا في مورد القاعدة ، إلّا أنّه يزول وينقلب إلى
العلم بعدم الاعتبار بعد ملاحظة مقدمات الحكمة في موردها
الصفحه ٢٤٠ :
أن تلك المحبة أو ذلك الأمر يكون مؤثرا في إنقاذ الولد الغريق تكون مانعة
أيضا عن تأثير ما يقتضي
الصفحه ٢٦٠ :
يرى أنّه لا غرض له في مطلوبه إلّا نفس الطّبيعة ولا نظر له إلّا إليها من
دون غرض ونظر منه إلى شي
الصفحه ٢٨٦ : توجيهه الى المأمورين ابتداء ، إمّا عدم لياقتهم
المخاطبة الآمر الأوّل ، أو قصور أفهامهم عن إدراك أحكامهم
الصفحه ٣٥٣ : أصلا سقط عنه التّكليف ، وأمّا في
التّعبّديّات فلا ، إذ لا بدّ في سقوط الأمر بها إمّا من كون المأتي به
الصفحه ٤٦٤ :
يقتضي أزيد من
ثبوته إليها؟ وأمّا انقطاعه وارتفاعه عنها فلا يدلّ عليه. وعلى أي حال الكلام هنا
الصفحه ٤ : «رحمهالله» ، وبعد نيله
المدارج العالية واحرازه المراتب العلميّة السّامية أقفل راجعا إلى مدينته دزفول
الصفحه ٢٠٥ : وجهه في العنوان توضيحيّا وهو بعيد ، يستلزم خروج
العبادات عن حريم النّزاع بناء على ما تقدم من أن قصد
الصفحه ٦٧ : «الصوم جنّة من النار»
وكون «الصّلاة معراج المؤمن ، وعبور الدين ، وناهية عن الفحشاء» واجتماعها في أثر
واحد
الصفحه ٩٤ : ، ويتصور فيه الشّرطية والشّطرية ، غاية الأمر إنّهما على هذا تلاحظان
بالنّسبة إلى الشّخص والوجود الخاص بخلاف
الصفحه ١٠٣ : وجود المناسبة بين
المعنيين مع وجوده يجوز الاستعمال وإن كان ممنوعا عنه من قبل الواضع كما في المقام
حسب
الصفحه ١٠٥ : بقبول أعمال العاملين ، ومثل ميزان
الحسنات والسّيئات يوم الدّين ، وهكذا الى سبعة أو سبعين وإن كنّا عن
الصفحه ١٠٧ :
يجري منها على الذّوات ويكون مفهومه منتزعا عنها بملاحظة اتصافها وتلبسها
به بأي نحو من التّلبسات
الصفحه ١١٩ : ،
فإنّها تقتضي الوضع لما كان التّعبير عنه أكثر ، فاسد جدا.
أمّا
أوّلا : فلأنه قابل
للمنع لأنه يحتاج إلى