الصفحه ٣١٥ : المنتزع عنه ، بل هو باق على ما هو عليه من اندراجه تحت
أيّة مقولة واحدة من المقولات التّسع ، سواء اتّصف
الصفحه ٣١٨ : ، بل من جهة الاجتماع خاصّة بأن تكون هي مانعة عن فعليّتهما فيه ، إمّا لأجل
كون هذا النّحو من الحمل طريق
الصفحه ٣١٩ : المعارضة.
فتلخّص
ممّا ذكرنا عنه كلّما علم إجمالا بكذب أحد الدّليلين كان باب التّعارض ، فالمرجع فيه
قواعده
الصفحه ٣٧٠ :
لإثبات ما يفيده من الحكم ، ولو قدم أحد المتعارضين بواحد من مرجّحات
الرّوايات خرج مورد التّعارض عن
الصفحه ٤٠٣ :
المقام الأوّل
العبادات
والحقّ أنّ
النّهي عنها مطلقا سواء تعلّق بنفس العبادة أو بجزئها بما هو
الصفحه ٤١٣ : لو عاتبه وعاقبه عليه كان حسنا ولم يكن ملوما عند العقلاء
، فينكشف عن أنّ الأقدام على مثل هذا التّصرف
الصفحه ٤٣٤ : لمثل الآية الشّريفة ، إمّا لعدم
إمكانه مع عدم الخروج عن ظاهره ، وإمّا لاجل قرينة قطعيّة على ذلك مع
الصفحه ٤٤٨ : عند الحدوث بالوجه الرّابع بعيد عن أنظارهم بخلاف الحمل على المعنى الآخر ، بل ليس
تصرفا وارتكابا لخلاف
الصفحه ٤٨١ :
اختلافا بينها ، كذلك ما معنى العموم الاستغراقي والمجموعي والبدلي كذلك ،
فيكشف هذا عن كون مفهوم
الصفحه ٤٩٩ :
إذا اتّفق إن من لم يضيفه من الجيران كان في الأصدقاء ، بخلاف ذلك المقام
فإنّه صدر عن المولى حجّة
الصفحه ٥٢٢ : الصّنف ، وبعد
إحرازه لا مانع من الرّجوع إلى الخطابات ، فهي المرجع لإثبات أحكامها للمعدومين
على القولين
الصفحه ٥٢٩ :
كما هو معلوم.
وممّا
ذكرنا انقدح حال ما قيل أو يقال في المقام فلا حاجة إلى الدّلالة بالنّقص
الصفحه ٥٣٣ : ء الضّياف على
تقدير رجوع الاستثناء فيه إلى الجميع ، فإنّ تعدّد محل وجوده ـ أي متعلّقه بحسب
المستثنى منه
الصفحه ١٢ : ء وجعلهم ورثة الأنبياء
، والصلاة والسلام على شمس فلك الاصطفاء محمّد المبعوث على الورى وآله الطّيبين
الصفحه ١٥ : هق) وقيل انتقلت
جنازته إلى النجف الأشرف ودفن في جوار مولى الكونين أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام في