الصفحه ٥٠٨ : راجح ذاتا مع
خلوه عن المنافع بعد النّذر حسب الفرض.
ثالثها : الالتزام بطرو عنوان راجح عليهما حال
الصفحه ٥٤٠ : تأخير البيان عن وقت الحاجة ، وهو قبيح عن الحكيم كما لو ورد : أكرم العلماء
، فصار زيد لأجله واجب الإكرام
الصفحه ٣٧ : فيها ، واستعمالها كذلك دائما كاشف عن كون الموضوع له
فيها خاصا ، وقد عرفت بما لا مريد عليه أن خصوصية
الصفحه ٤٤ : ء
للموضوع له أو المستعمل فيه لتأخر مرتبة (١) كونه موضوعا له أو مستعملا فيه عن مرتبة إرادة الوضع له
أو
الصفحه ٨٧ :
كان متعلقه ترك عبادة صحيحة مكروهة اقتضى وجوب الوفاء به عدم وقوعها عنه
لأنه قضية النّهي النّاشئ عن
الصفحه ١٠٠ : الاستعمال وبيان حقيقته فنقول : أن الاستعمال يتصور أن يكون على وجهين.
أحدهما : أن يكون عبارة عن إرادة
الصفحه ١٢٧ : الاستدلال للقول بالوضع
للأعم بالآية متوقف على صدورها بعد التّلبس بالظّلم وانقضائه عن من تلبس به.
وقد عرفت
الصفحه ١٥٣ : من كون الطّالب عاليا أو
مستعليا إن لم يكن كذلك في صدق الامر على طلبه فضعيف جدا ، لصحة سلب الامر عن
الصفحه ١٧٢ : مجموع ما صدر عنه من الشّرعيات وغيرها من العاديات فلا ،
وأكثرية الاستعمال في النّدب إنّما تفيد إذا كانت
الصفحه ٢١٦ : ء.
وإن
شئت قلت : أن قضيّة
ظاهر هذه الأدلة ارتفاع الحكم عن ما عدا مؤدياتها فلا يوجب الإعادة أو القضا
الصفحه ٢٣٣ : بعد إعمالها يصدر الفعل أو التّرك عن الفاعل بالاختيار ويسند
إليه ، فاختيار الفعل ناشئ من ذلك الاختيار
الصفحه ٢٩٩ :
المسألة هي أنه بعد الفراغ عن كون الأحكام متضادة مستحيلة الاجتماع في
موضوع واحد لم يتعدّد فيه
الصفحه ٣٠٧ : .
وعلى الثّاني ، فلا ينبغي اعتبار المندوحة لوضوح أنّ وجودها وعدمها
لا يوجب تفاوتا في الجهة المبحوث عنها
الصفحه ٣١٥ : المنتزع عنه ، بل هو باق على ما هو عليه من اندراجه تحت
أيّة مقولة واحدة من المقولات التّسع ، سواء اتّصف
الصفحه ٣١٨ : ، بل من جهة الاجتماع خاصّة بأن تكون هي مانعة عن فعليّتهما فيه ، إمّا لأجل
كون هذا النّحو من الحمل طريق