الصفحه ٤٢٦ : القضيّة الشّرطيّة إلى خصوص ما كان بين المعلول والعلّة المنحصرة ، لانه
أكمل وآكد وأقوى ما شئت فسمّه به نظير
الصفحه ٤٧٢ : مرارا من أن نسبة الطّبيعي إلى الأفراد
نسبة الأب الواحد إلى الأولاد لا نسبة الآباء إلى الأولاد ، فكما أنّ
الصفحه ٤٩٦ :
بالعام حينئذ ، بل نسب إلى المشهور إلّا ، أنّه على خلاف التّحقيق ، إذ غاية ما
يمكن أن يقال في وجه هذا
الصفحه ٤٩٧ : من الرجوع إلى ما هو قضيّة الأصل في التّخيير أو
الاحتياط ، نعم لو كان مفاد المخصّص إخراج خصوص ما علم
الصفحه ٥٣٦ : من إجماع الأصحاب واستقرار سيرتهم طرا إلى زمن الائمّة عليهمالسلام من غير نكير منهم على العمل بأخبار
الصفحه ١٢٢ : الماضي لم يصح السّلب قطعا ، بل
غير معقول ، لإن زيدا مثلا كان متلبسا بالقيام فيه فكيف يصحّ سلبه عنه؟ فصور
الصفحه ٢٩٨ :
ومن هنا ظهر
أمر آخر ينبغي تقديمه ، وهو الفرق بين هذه المسألة ومسألة النّهي عن العبادة ، فإن
موضوع
الصفحه ٣٠١ : كلّ علم عن
مسائل غيره وتمييز كلّ مسألة من علم عن سائر مسائله إنّما هو باختلاف الأغراض
والجهات الدّاعية
الصفحه ٤١٤ : ولم
ينفذه ولو لعدم اطلاعه عليه ، لا انّه حرّمه عليه ونهى عنه ، وممّا ذكرنا في تضعيف
الاستدلال
الصفحه ٤٣٦ :
توضيح لهذا إنشاء الله تعالى.
فتعين كون
المفهوم هو انتفاء نسخ الحكم الثّابت لموضوع عن غيره ، كما
الصفحه ١٦١ : عنه تعالى مع إنها عين ذاته ،
بمعنى أن صفاته سبحانه ليست كصفات غيره من الموصوفين حيث أن لكلّ منها في
الصفحه ٣٧٩ : المغصوب ، فلا مجال لإجراء البراءة عن فعليّته ، بخلاف
تأثير مقتضي التّحريم فإنّه يقتضيه تعيينا ، فإذا شكّ
الصفحه ٣ : .
سافر في أوان
شبابه إلى مدينة اصفهان ليغرف من علوم أهل البيت عليهمالسلام من منابعها الفياضة عند كبار
الصفحه ٢١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
وبه نستعين
الحمد لله ربّ
العالمين والصّلاة والسّلام على محمّد وآله
الصفحه ٢٨ : تارة بوضع الواضع اللّفظ بازاء
المعنى واخرى غلبة استعماله فيه الى أن يصير حقيقا له ومنقولا إليه ، وبهذا