الصفحه ١٠ :
عبارات الإجازة ، أن صاحب التّرجمة بعد وقوفه على وفاة والده يصمم العودة إلى وطنه
دزفول ، ثمّ لعلل أخرى رفض
الصفحه ١٤ : كتاب القيم «الذّريعة»
إلى هذه التّأليفات ..
وكان المؤلف «رحمهالله»
معاصرا للمرحوم آية الله العظمى
الصفحه ١٥٥ : إطلاقها ، ولعل هذا الاختلاف بين لفظي
الطّلب والإرادة النّاشئ من انصراف كلّ منهما إلى أحد المعنيين دعا بعض
الصفحه ٢١٥ : الأحوال أو بعض الأفراد من التّقيّة مثلا
أمكن الرّجوع إلى إطلاق الدّليل حينئذ لو كان ولعلّ هذا هو المراد
الصفحه ٢٦٧ : يعدّون الأفراد متباينات ، فمرجع الشكّ في حدوث فرد من الكلّي
متقارنا لارتفاع فرده الآخر عندهم إلى القطع
الصفحه ٢٧٦ : ذكروه ، فإنّه عليه يكون الأقلّ في
ضمن الأكثر واجبا تعيينا والزّائد عليه مستحبّا على حدّه انضم إلى الواجب
الصفحه ٣٧٦ : بالعكس ، لوضوح أنّ مراتب المصلحة من أوّلها إلى آخرها ممّا يقتضي
الاستحباب إلى آخر مرتبة الإيجاب متفاوتة
الصفحه ٣٨١ : عليهالسلام الصّلاة بعد أيّام الاستظهار وقبل البلوغ إلى العشرة ،
لوضوح أنّه لو كانت الجهة ما ذكر لزم تحريم
الصفحه ٥٢٣ : مختصّا بعنوان المؤمن ، وإن لم يكن لها إطلاق كذلك لم
يصحّ الرّجوع الى الخطابات حتّى على القول بالعموم ، إذ
الصفحه ١٦ : نقل جثمانها الطّاهر ـ دون أن يطرأ عليه أي تغيير ـ إلى جوار الطّاهر
للعلوية فاطمة المعصومة بنت الإمام
الصفحه ٥٤ : جعل الاطراد علامة للحقيقة ولا
لعدمه علامة للمجاز ، ويمكن أن يكون المعنى الحقيقي على وجه لا يحتاج الى
الصفحه ٧١ : يضرّ بوجوداتها تبادل
الحالات وكثرة مراتب صحيحها فضلا من الفاسد الى ما شاء الله ، أيّ فرد ومرتبة من
الصفحه ٢٦١ : موضوع الحكم بمنزلة العلّة له
فمرجع التّخيير الشّرعي بين الشّيئين أو الأشياء في بعض المقامات إلى التّخيير
الصفحه ٣٨٩ : ، أعني
بتوسّط مدلولها تعمّ جميع الأقوال بخلاف ما إذا جعلت عقليّة فلا تعم بعضها حسبما
عرفت فلذا ألجأنا إلى
الصفحه ٣٩٤ : ء للأخيرين لا إجزاء بالنّسبة إلى القضاء والإعادة أو خصوص القضاء مطلقا
أو بحسب الموارد أو الفرق بينهما باقتضا