الصفحه ٤٤٤ : فيلزم
فيه اجتماع المثلين ، وهذا هو الإشكال
الثّاني : رفع اليد عن ظهور الشّرطيّة فى الدّلالة على حدوث
الصفحه ٤٦٧ :
من قال كلمة
التّوحيد ، أعني «لا إله إلا الله» بتقريب أنّها لو لم تدلّ على الحصر لم يكن وجه
لقبول
الصفحه ٤٧١ : ء الله من أن اللّام
ظاهرة في التّعريف للاستغراق : وحيث أن مدخولها الجنس وهو مع قطع النّظر عن ما
يطرأ عليه
الصفحه ٥١٦ : النَّاسُ) و (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) هل هي مختصة بالحاضرين في مجلس التّخاطب أو يعمّ
الغائبين عنه بل
الصفحه ٥٣٢ : معاني بإزائها ، ولعلّ نظر المانع إلى أنّ المعاني الحرفيّة لمّا لم
تكن قائمة بأنفسها ملحوظة على حيالها
الصفحه ٥٤٥ : النّهي عنه ثانيا ، وإلّا امتنع الامر به أوّلا ، وكلا الوجهين فاسدان
: لانّ النّسخ في الاحكام الشّرعية ليس
الصفحه ٥٥٦ :
قبل الفحص واليأس عن المخصّص مطلقا أم لا؟............................... ٥١١
«المقام الأوّل
الصفحه ١٣ :
ذا قوّة قدسية
ومنحة ربانية وملكة لاهوتية ، بالغا إلى أقصى مراتب ما يراد بل ما فوق المراد ،
مندرجا
الصفحه ٢٠٦ : .
أحدهما : أن الإتيان بالمأمور به يقتضي الإجزاء عقلا بالنّسبة
إلى أمره مطلقا.
وثانيهما : أن الإتيان
الصفحه ٢٣٠ : يسري الاستحباب من المستحب إلى مقدّمته ، لأن ملاك
الملازمة بين الوجوبين ، وهو كون مقدمة الواجب ممّا لا
الصفحه ٢٧١ :
علّة والآخر معلولا وإلّا لزم تأثير كلّ شيء في كلّ شيء ، فمرجع التّخيير
حينئذ شرعا إلى التّعيين
الصفحه ٣٥٠ : أصل الطّبيعة لا بالقياس إلى سائر الأفراد
بخصوصيّاتها فمعنى استحبابها أيضا كونها أكثر ثوابا بالقياس إلى
الصفحه ٣٩٦ : الصّورة
الاولى ، وإن اضيفا إلى الفعل الخارجي المأتي به فصحّته بذلك التّفسير مطلقا لا
تكون إلّا منتزعة من
الصفحه ٣٩٧ : فيها على تفسير الفقهاء في المعاملات أيضا إن أضيفا إلى الأفعال الخارجيّة ،
وإن أضيفا إلى الكلّي فهما في
الصفحه ٤٥٢ : ، فقضيّة الخطابين أن كلّ واحد من
النّوم والبول متى ما تحقق يجب الوضوء بعده ، هذا مضافا إلى ما مرّ غير مرّة