الصفحه ٤٠٤ : عبادة لإنّها كذلك عبارة عن ما يؤتي به
بداع قربي ومعلوم أنها بهذا المعنى متوقفة على الأمر بها أو وجود
الصفحه ٥ :
كتب المؤرخ
الشّهير الشّيخ محمّد عليّ الحزين اللاهيجي في سفره إلى دزفول في كتابه المشهور «تاريخ
الصفحه ٧ : إلى الكمالات النّفسية واتصف
بالصّفات الحميدة ولد في مدينة دزفول في سنة (١٢٦٧ ه ، ق) وبعد إتمامه
الصفحه ١١٥ : الضّرب الى زيد في الحال ويكون الغد والأمس قرينتين على بيان
زمان التّلبس كان الاطلاق الثّاني مجازا اتفاقا
الصفحه ١٥٦ :
وجمهور المعتزلة إلى الاوّل والاشاعرة إلى الثّاني ، والحقّ هو الاوّل. ولا
يخفى أنه ليس المراد
الصفحه ١٨٤ : والتّحريك إلى ما يحصل الغرض
، فإذا فرض أن مجرد موافقة الأمر في العبادات لا يكفي في حصول الغرض ، بل لا بد
الصفحه ٢٠١ : عند الشّك في طريق الإطاعة
والخروج عن العهدة ، ولكن استقلال العقل بوجوب الفور كذلك مشكل ، إذ ليس من
الصفحه ٢٥٣ : تقدم نقله عن المحقق الشّيرازي ، «أعلى الله مقامه».
ثمّ أنّه على
القول بإمكان التّرتيب قد يتوهّم أن
الصفحه ٢٦٢ : لا بدّ من أن يكون هناك أغراض
متعدّدة بحسب تعدّد الأفراد تدعو إلى إيجاب كلّ واحد منها مستقلا ، وعلى
الصفحه ٢٩٦ : أفراده نسبة الآباء إلى الأبناء لا نسبة الأب الواحد
إلى الأبناء ، ولذا تجتمع فيه الأضداد فهذا أيضا خارج عن
الصفحه ٣٠٤ :
وجهين وعنوانين ، فلذا جوز الاجتماع عقلا ، وإلى أن كلّ واحد من الأمر
والنّهي حيث يدلّ بمدلوله
الصفحه ٥٢٦ :
وجهين : التّجوز والتّوسع في الكلمة على سبيل الاستخدام ، بأن يكون راجعا
إلى بعض ما هو المراد من
الصفحه ٥٤٤ : على تقدير كون الخاص مخصّصا يبقى حكمه الى التّالي ، بخلاف ما
إذا كان منسوخا بالعام ، فإنّه يزول عنه بعد
الصفحه ٥٤٧ : بين هذا وبين ثبوت مقام العصمة كما عرفت ، بل الدّليل
قائم على خلافه فإن البشر وإن بلغ إلى أقصى مراتب
الصفحه ٨٠ : من أفراده ينتفي عنه الحقيقة على سبيل المبالغة لا الحقيقة ،
فإنه أبلغ في إفادة المبالغة المقصودة من