الصفحه ٤٦٨ :
العرض بالجوهر خارجا ، إذ على هذا لا تكاد تكون كلمة الاستثناء بمنزلة جملة
بحيث يكون «إلّا زيد
الصفحه ٣٤٤ : كاف
في الصّحة والإجزاء ، ولذا صحّحنا الضّد الغير الأهمّ مع تزاحمه بالأهمّ سواء كانا
واجبين أو مستحبّين
الصفحه ١٢٩ : وجه الحقيقة وقلنا بأن صدقها كذلك ، إن كانت من المشتقات
بلحاظ حال التّلبس كاف في استمرار أحكامها تمسكا
الصفحه ٤٨ : والهيئات في جميع الجمل اسمية كانت أو فعلية ، إخبارية كانت أو إنشائيّة
وخصوصيات الهيئات الموجبة لإفادة مزايا
الصفحه ١٥٩ : باللّفظ مطلقا في جميع الجمل الأخبارية والإنشائيّة حتّى
ما كان منها من قبيل الأوامر الامتحانيّة
الصفحه ١٧٣ :
القضيّة إذا كان جاهلا به ، وقد يكون لازم فائدة الخبر في إعلام بعلم المتكلّم
بمضمون الجملة فيما إذا كانا
الصفحه ٤٣٧ : في مثل قولك : إن جاءك زيد يجب إكرامه أو أكرمه ، ليس إلّا نفس وجوب
الإكرام الذي هو مدلول الجملة
الصفحه ٤٦٦ : المعنى خلاف ما هو المتبادر من الجملة
الاستثنائيّة في أي لغة كانت ، ولذا لم يحك خلاف في ذلك إلّا عن
الصفحه ٤٦٧ : أنّها لازم خصوصيّة المعنى الّذي
أخذ في طرف المستثنى منه ، بأن يدّعى أن مجموع الجملة الاستثنائيّة يدل على
الصفحه ٢٤ :
وأمّا
مسائله : وهي الّتي
تكون حقيقة نفس ذلك العلم فهي جملة من القضايا المتشتتة المختلفة بحسب
الصفحه ٢٥ : ء
اختلفت مسائلها موضوعا ومحمولا أم اتّحدت في جملة منها ، كما أن مجرد اختلاف
المسائل كذلك لا يوجب اختلاف
الصفحه ٥٢ : المعنى المستعمل فيه عن اللّفظ بمعناه الحقيقي في
الجملة ، كما أن صحّة سلبه عنه علامة كونه مجازيا له في
الصفحه ١١٠ : الزّمان أصلا كالجملة الاسميّة؟ التّحقيق أن الانشائي منها
كالأمر والنّهي والاستفهام إن جعل أيضا بابا برأسه
الصفحه ٤٤٠ : إبقاء جملة خفاء الأذان بحالها منطوقا ومفهوما
وتقييد الجملة الثّانية منطوقها بخفاء الآذان ومفهومها بعدمه
الصفحه ٤٨٧ : الجزئيّة ، فتفيد السّلب في
الجملة لإمكان أن يكون المراد بها حينئذ بعضا معينا واقعا وإن لم يعيّن وقت الخطاب