الصفحه ٢٤٨ : شراشر شرائطه من القدرة
وغيرها ، ثم جعل المكلّف نفسه بسوء اختياره غير قادر على امتثاله بترك مقدّمة من
الصفحه ٢٩٤ : المقدّمات يتحقق التّرك بخلاف الكفّ ، إذ لا بدّ له من
تحققها بالنّسبة إلى نفس الكفّ ومن تحقق الاشتياق إلى نفس
الصفحه ٣٠٥ : الإيجاب سواء فرضا متساويين في
النّفسيّة والعينيّة والتّعيينيّة بأقسامها أو مختلفين في ذلك ما يوجب رفع
الصفحه ٣٠٧ : من العدليّة
محذور آخر غير المحذور الّذي هو محل الكلام في المقام من أن اجتماع الحكمين في
نفسه تكليف
الصفحه ٣٤٦ : يلازمه أقوى وأرجح ممّا في نفس الفعل ، إلّا أنّه على هذا يكون النّهي فيهما
على سبيل الحقيقة لا المجاز
الصفحه ٣٦٢ : المقدّميّة لا
يخلو من إشكال ، إلّا أن يقال : أنّ البقاء فيها نفس تلك الزّيادة لا أنّه مقدّمة
لتحققها فيما بعد
الصفحه ٤٠٠ : : فالنّهي عنه ، هو المتعلّق بالشّرط لا يقتضي فساد العبادة المشروطة به
إلّا إذا كان في نفسه عبادة كالطّهارات
الصفحه ٤٠٧ :
حال النّهي عن الشّرط إن كان في نفسه عبادة ، لأنّ فساده يسري إلى فساد
العبادة المشروطة به وتقع معه
الصفحه ٤١٧ : منهما لأجل
التّضاد بين النّهي والصحّة في نفسه محالا لا أنّه فى القسم الأوّل تكليف بالمحال
وفي الثّاني
الصفحه ٤٣٧ : في مثل قولك : إن جاءك زيد يجب إكرامه أو أكرمه ، ليس إلّا نفس وجوب
الإكرام الذي هو مدلول الجملة
الصفحه ٥٤٣ : الأحوال مطلقا من أن الملاك لترجيح أحد الدّليلين على الآخر
أظهريته في نفسه ولو بمعونة القرائن المكتنفة به
الصفحه ٥٤٦ : جميع الحالات والأزمنة ، فإن
نفسه الزّكيّة قد تتوجه إلى ما يتعلّق بالدّنيا من الأمور السّياسيّة كالجهاد
الصفحه ٥٤٧ : كمال قوّة النّفس إلّا أنّه مع
هذا لا يخرج عن ما هو للّزوم مقام البشريّة ، أين التّراب وربّ الأرباب؟ كيف
الصفحه ١٣ : الخطاب ، وأوصيه سلّمه الله تعالى بملازمة الورع والتقوى ومخالفة
النّفس والهوى ، وأنّ لا ينساني من الدعا
الصفحه ٢٦ : نفس قول المعصوم أو فعله أو تقريره كما هو المصطلح فيها فالبحث
في حجّية الخبر الواحد داخل في القسم