الصفحه ٥١ : يقال : أن العلم بكلّية الكبرى كحدوث كلّ متغيّر متوقف
على العلم بالنّتيجة ، كحدوث العالم لأنّها من
الصفحه ٥٢ : على قرينة
حاليّة أو مقاليّة لم تكن معلومة ، فإن بناءهم وسيرتهم في هذا المقام على حمل
اللّفظ على معناه
الصفحه ٥٩ :
إذا عرفت
المقدّمة فاعلم أن دعوى الوضع تعينا على الوجه الأوّل في الألفاظ المتداولة في
لسان الشّارع
الصفحه ٦١ : لجريان الاصل في مثل المقام من مجهولي التاريخ اللذين علم
إجمالا بتقدم أحدهما على الآخر غير موجود ، لما
الصفحه ٨٠ : كاثبات الوضع للصّحيحة في المقام فالاخبار المذكورة
بضميمتها تدل على المطلب ، ودعوى الوضع الثّانوي لأمثال
الصفحه ٨٣ :
ممّا لا دليل على اعتباره ، فإن القدر المعلوم من بناء العقلاء الذي هو
المدرك لاعتباره اعتباره في
الصفحه ٩٤ : الوجهين الاوّلين ، بل له دخل في تشخصها
وتخصصها خارجا بأن يصدق على المتشخص به عنوانها وهذا قد يوجب لها
الصفحه ١٠٣ : ، وجواز استعمال اللّفظ فى غير ما وضع له أو على خلاف
قانون الوضع دار مدار وجود الملاك الذي عرفته آنفا ، وهو
الصفحه ١٠٤ : ذلك ، فيعتبر في المتعدد المراد
بهما الاشتراك أو الاتّحاد في الحقيقة ، غاية الأمر أنّه يلزم على هذا
الصفحه ١٠٨ :
ذوات متصفة بأوصاف وعناوين من الأعراض والعرضيات تنطبق وتحمل عليها بالحمل
الشّائع الصّناعي فيجري
الصفحه ١١٨ : اي لغة كانت للتّصديق على
من لم يكن متلبسا بالمبادئ في حال الإسناد والجري والانتساب وإن كان متلبسا بها
الصفحه ١٤٤ :
حاصلة لصحّة انتزاع مفاهيم مبادي الصّفات الجارية عليه تعالى كالواجب
والعالم والقادر والموجود
الصفحه ١٧١ : قرينة حاليّة أو مقاليّة تحمل على ذلك ، وإن استعملت
في غيره لاجل قرينة فهل هي مجاز أو حقيقة؟ فيه وجهان
الصفحه ١٨٩ :
الباب ليس إلّا العقل ، وهو مستقل بأنّه إذا دار الأمر في الإطاعة وهي
الإتيان بالامر على وجه يحصل
الصفحه ٢١٤ :
الاضطرار وبين الانتظار والاقتصار على إتيان ما هو تكليف المختار.
وأمّا
الرّابع : وهو الثّالث
إلّا أن