الصفحه ٣٠٩ :
موجودا واحد بوجود واحد وإن كان ذا وجهين وعنوانين ، فلا يجوز الاجتماع فيه
أيضا على كلا القولين
الصفحه ٣٦٤ : المكلّف ولو عصيانا نفسه في عنوان من لا يجبان عليه ،
فينقلب حكمه ويسقطان عنه ، وشراب الخمر للتّداوي كذلك
الصفحه ٣٦٥ : الخمر دفعا للضّرر واجب على كلّ حال ، ولا يتعلّق النّهي
به سابقا على الدّخول لأنّه غير مقدور قبله ، فلا
الصفحه ٤٩١ : معنى واحد ، وقد استعملت فيه ، وكذا الحال في
سائر صيغ العموم سواء كانت دلالتها عليه عقليّة أو وضعيّة
الصفحه ٥٤ :
المستعمل فيه إن كان بحيث يصحّ استعمال اللّفظ فيه مطلقا وعلى وجه الاطراد
فهو علامة كونه حقيقيا له
الصفحه ٦٦ : : لا بد على
كلّ من القولين من الصحيحي والأعمّي من وجود جامع في البيّن يكون هو الموضوع له
للّفظ الصّلاة
الصفحه ١١٦ : على لحاظ العموم كي
ينفى بالأصل عند الشّك في أن الحادث أيّهما ، بل مباين للحاظ العموم فالأصل في كلّ
من
الصفحه ١٢٧ : بالظّلم أو الكفر ولو ساعة علة لعدم لياقته لمنصب
الامامة والخلافة أبدا ، وعلى هذا يصح استدلال الإمام
الصفحه ١٣٢ :
أن يكون مفهوم بسيط أصلا سوى البسيط على الإطلاق تبارك وتعالى ضرورة أنّ
كلّ مفهوم يتصور عند العقل
الصفحه ١٦٣ :
على طاعته مثلا ، فيستحيل صدوره عنه لاستحالة صدور القبيح عن الحكيم ،
وبعضها على وجه يحسنه العقل
الصفحه ١٦٤ :
إفاضة الفيض على حسب استعدادات المقتضيات وقابلية القوابل إن كان الشّيء
بنفسه مستعدا وقابلا لإعطا
الصفحه ١٨٥ :
العقل وبيانه ، وأي فائدة أعظم من هذا في صحة الأمر ، فلا يكون لغوا كما لا
يخفى.
هذا كلّه على
الصفحه ٢٣٥ :
الملازمة بأحد الوجهين؟ وبعبارة أخرى هل يدلّ على النّهي عن ضدّه بالمطابقة
أو التّضمن أو الإلزام
الصفحه ٢٣٧ : نقيضيهما ، فإنّهما كما عرفت ممكنا الارتفاع ، فكما أنه في
صورة اجتماع نقيضيهما لا تقدم لأحدهما على الآخر
الصفحه ٢٧٦ :
بالأقل بتوهّم عدم إمكان التّخيير بينه وبين الأكثر ، حيث أن الأكثر على ما
ذكرنا بجملة أجزائه من