الصفحه ٤٠٠ : بفساد العباد حينئذ إلّا إذا استفيد من النّهي المتعلّق
بذلك الجزء ، مضافا الى حرمته كونه مانعا أو رافعا
الصفحه ٣٦ : فيه قيدا أو جزء له بل لا يعقل ، لأن غرض المتكلّم في لفظ «هذا»
الاشارة الى معناه ، وبها إنّما يتعين
الصفحه ٤٣ :
مصداق له لا من أجل أنه خصوص جزئيّة. نعم لا يصح هذا الالتزام في القسم
الثّالث أعني ما لو أطلق
الصفحه ٤٠٦ :
عموما أو إطلاقا ، وعدم الأمر كاف في عدم صحّتها بجميع معانيها.
هذا مع أن ما
ذكر في امتناع اجتماع
الصفحه ٩٤ :
وثالثة : بأن يكون ما تتشخص به الطّبيعة المأمور بها بأن لا
يكون له دخل في أصلها كما هو المفروض في
الصفحه ٣٣٥ : وجدانه ، ومعلوم أن الصّادر عن المكلّف في
المجمع ككلّ جزء يصدق عليه عنوانا الصّلاة والغصب من أجزاء الصّلاة
الصفحه ٤٤٣ : والجنابة بالنّسبة إلى الغسل بالوجه
الثّالث المتقدّم ، وهو تقييد إطلاق منطوق كل منهما بمنطوق الأخرى ولكن هذا
الصفحه ١٧٧ : العقاب يوجب استحقاق الثّواب أيضا.
المقام
الثّالث : قد عرفت أن
التّمسك بأصالة الإطلاق لا يصحّ إلّا في
الصفحه ٣٧٩ : فرض جريان الأصل فيه فلا يصدر عنه كذلك ، والمفروض وجود ملاك
الأمر فيه ، وهو كاف في الصّحّة والإتيان به
الصفحه ١٤٠ : بالضّميمة أعني ما يكون منشأ انتزاعه عرضا قائما بالموضوع
كالواو والبياض والكتابة ونحوها مما يكون بحذائه بشي
الصفحه ٥١٣ :
الحال في عمومات الكتاب والسنّة ، حيث أنّها غالبة مخصّصة بمخصّصات منفصلة لم يحرز
التّمسّك بعمومه قبل
الصفحه ١٧ : مقبرة الخاصة لبيت السّادات آقا ميري.
ورد ترجمة
حياته مفصلة في مقدّمة كتابه «في ضلال النور» ويعتبر هذا
الصفحه ٩٣ :
وجه دون وجه بأن يكون صحيحا جزءا فاسدا شرطا ولا يحفى ، أن (١) دخل بشيء وجودي أو عدمي في متعلق
الصفحه ٥٥٦ : ».......................................................... ٥١٦
«الوجه الثّاني».......................................................... ٥١٨
«الوجه الثّالث
الصفحه ٧٩ : جعلهما برهانيين اذا فرض وجودهما في
حقّ غير المستدل كما لا يخفى.
الوجه
الثّالث : الأخبار مثل
قوله «لا