ما ذكرناه من المناسبة والملاءمة بين المعنيين ولا العلائق الّتي ذكروها لعل من كان بصدد هذا الامر وأنهاها الى عدد لم يلتفت الى أزيد منه ، ولم يستقصها وبقي منها مما لم يظفر عليه ما هو أقوى بحسب الملاك الذي ذكرناه.
* * *