الصفحه ١٢ :
وأعلام الاهتداء للعباد ، إذ بهم يعرف صلاح المعاش والمعاد ، ويوضح طريق الصواب
والسداد ، فطوبى لمن منّ الله
الصفحه ١٤ :
وقد كتب «رحمهالله»
كثيرا من تقريرات البحوث الفقيه للميرزا حبيب الله الرّشتي «رحمهالله» والفاضل
الصفحه ٤٤ :
الأمر الخامس
الالفاظ موضوعة لمعانيها
من حيث هي هي لا من حيث كونها مرادة
لا ريب في أن
الصفحه ٤٥ : لأنّهما حينئذ من متباينان ، وكذلك المسند
والمسند إليه في مثل «ضرب عمرو» هو ذات زيد الخارجي ونفس الضرب
الصفحه ٥٩ : الثّاني قريبة كذلك ، ومدعيه غير مجازف ،
بل للحق مصادف لتبادر المعاني الشرعيّة منها في محاوراته مع أن كونها
الصفحه ٦٧ :
الجامع هو الموضوع له أيضا من قبيل الوضع العام والموضوع له العام ، أو
مصاديقه من قبيل الوضع العام
الصفحه ٧٣ : فيها أعم من الناقص
والزائد في الجملة لأن تعيينه موكول بنظر العرف وهم يتسامحون ويقولون : أن هذا
المقدار
الصفحه ٩٢ : فيه عندهم ، كما لو وردت في كلامهم فإنه أيضا منهم ، فلا
مانع من التمسك باطلاقها حينئذ في إثبات عدم
الصفحه ٩٣ : الامر يتصور على وجوه
:
تارة : بأن يكون داخلا فيما يأتلف منه ومن غيره مطلق
الطّبيعة المأمور بها بأن
الصفحه ٩٦ : الظّاهر أن كلّ من قال بأن الالفاظ موضوعة للصّحيحة أراد
الصّحيحة من كلّ جهة فالقول بالتّفصيل ضعيف ، بل لا
الصفحه ٩٨ : في
قوله تعالى (وَأُخَرُ
مُتَشابِهاتٌ)
حجّة ، من أوجب الاشتراك في اللّغات أن المعاني غير متناهية
الصفحه ١١٢ : لو استعمل كلّ منهما في مقام الآخر بأن استعملت
كلمة «من» مثلا في معنى الابتداء الاستقلالي الاسمي أو
الصفحه ١١٣ : الابتداء الذي كان معنى كلمة «من» وإن لم يكن
متصورا إلّا بتصوّر المبتدأ والمبتدأ منه كالسّير والكوفة مثلا
الصفحه ١٢٩ :
وإطلاقه كذلك حقيقة بلا إشكال.
وأمّا ، استمرار حكمهما ، أعني استحقاق الحدّ على من تلبس
بالزّنى
الصفحه ١٥٦ : في
النّفس كما في الأوامر الامتحانيّة والاعتذاريّة. وكلّ من هذين الوجودين من مراتب
وجود ذلك المعنى