الصفحه ١٥١ : .)
ومنها : الفعل العجيب كما في قوله تعالى : (فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا.)
ومنها : الشّيء كما تقول رأيت اليوم
الصفحه ١٢٣ : المراد بالمادة لا يوجب
تفاوتا في ناحية ما وضعت له الهيئة ، والمقصود بالبحث في المقام وكلّ النّقص
والإبرام
الصفحه ٢٤٩ : المقدور تعجيزا ، كما ورد في من صوّر صورة أنّه يؤمر يوم
القيامة بخلقها وليس هو حقيقة بأمر ولا دخل له بما
الصفحه ٥٢١ : بعدمه
في مقامين :
«المقام الأوّل»
حجّيّة ظواهر
الخطابات لهم كالمشافهين لمشاركتهم إيّاهم في العموم
الصفحه ٥٤٦ : الحالة والارتقاء إلى ذلك المقام المنيع والمنزل الرّفيع
الّذي هو من أعظم عوالم الرّبوبيّة غير حاصل له في
الصفحه ١٠٥ :
بها لوازم المعنى المستعمل فيه وإن قصرت أفهامنا عن إدراكها ، واختص العلم
بها بأهله من الرّاسخين في
الصفحه ١٥٢ : وسلامة ما أريد
التّرجيح به من المعارضة بالمثل في المجال ، وقد تقدم في باب تعارض الأحوال أن
المرجحات
الصفحه ٤٩٧ :
موضوعة لمعانيها الواقعيّة لا المعلومة ، ويشهد لما ذكرنا بناء العقلاء الّذي هو
الأصل والمدار في باب
الصفحه ١٩٠ : ووظيفته ، فسكوته حينئذ قرينة
قطعيّة على عدم دخله في حصول غرضه ، ومن هذا الباب احتمال اعتبار قصد الوجه
الصفحه ٥٠١ : ما لم تقم حجّة أقوى على خلافه ، وكون
حجّيّة من باب الطّريقيّة يكون كاشفا عن دخول المشكوك فيه في حكمه
الصفحه ٥٢٦ : هو الأصل لاعتبار الأصول
اللّفظيّة ، وبعبارة أخرى لاعتبار الظهورات في باب الألفاظ على اعتبارها
الصفحه ١٠٩ : الواجب موضوع للمفهوم العام مع انحصاره فيه تبارك
وتعالى ، فيمكن أن يلتزم أحد بأنّ باب اسم الزّمان موضوع
الصفحه ٣٧٥ : فرض صحّة له أصلا وهذا ممّا لا يلزم به القائل
بالامتناع ، ويندفع بأنّه لما اعتبر في باب الاجتماع إحراز
الصفحه ٤١١ : ، كما أن الأمر كذلك في
باب الأمر بها ، فإنّه وإنّ كان ظاهرا في الايجاب أو الاستحباب ذاتا ، إلّا أنّ
هذا
الصفحه ٤٩١ : خلافه ، ويشهد لهذا بناء العقلاء الّذي هو الأصل لتشخيص الظّهورات في باب
الألفاظ على صحّة مؤاخذة المولى