الصفحه ١٣٣ : فليس إلّا
أظهر خواصه وأقرب لوازمه ، فلذا ذكروه في مقام التّعليم والتّعلم فصلا له. ويشهد
لما ذكرنا أنّهم
الصفحه ٤٣٤ :
التّحصن أيضا ، وأمّا على تقدير عدم إمكانه إلا في صورة التّحصن خاصّة ،
فلا يخفى أنّ المفهوم حينئذ
الصفحه ٢٣٧ : الاجتماع ، ففي تلك المرتبة الّتي لا يمكن
اجتماعهما عينا يمكن اجتماع عين أحدهما مع نقيض الآخر وبديله ، فعين
الصفحه ١٠٩ : كما في المقام ،
لوضوح أن انحصار مفهوم العام في فرد لا يقتضي أن يكون هو الموضوع له دون العام ،
كيف
الصفحه ١٩٣ : عن اعتبار خصوصية منها من الزّمان والمكان والمرّة
والتّكرار ونحوها اتفاقا على ما عن السّكاكي وهيئتها
الصفحه ١٤٣ : وقد يكون بنحو الحلول فيه كالقائم والعالم ، وقد يكون بنحو الوقوع عليه
كالمضروب والمؤلم وقد يكون بنحو
الصفحه ٢٣ : جامعا بينها ومغايرا لها بحيث يتّحد بها
عينا وحقيقة وينطبق عليها خارجا اتحادا الكلّي مع الافراد وانطباق
الصفحه ١٤٠ : أب أو ابن أو حرّ أو رق أو ولي أو مالك أو زوج والسّقف فوق
وهكذا.
وقد يكون
المحمول من قبيل المحمول
الصفحه ٥٣٤ : حال الرّجوع إلى خصوص
الأخيرة على جميع الأقوال في كيفيّة وضع الحروف ، بل صلاحيّته للرّجوع إلى الكلّ
على
الصفحه ١٤٤ : فارد ومعنى واحد وإن اختلفا في ما
يعتبر في صحّة الإطلاق والجري من الاتّحاد وكيفيّة التّلبس بالمبدإ
الصفحه ١٢٣ : التّلبس به إلّا بمزاولته مدة وبعد حصوله لا
يزول عنه إلّا بزوال الملكة ، وقد يراد به مع هذا كونه صنعة له
الصفحه ٦ : ، والذّكور من أولاده عبارة عن.
١ ـ المرحوم
السّيد نعمة الله ، فانّه علاوة على تلبسه بلباس أهل العلم كان
الصفحه ١٦ : عائدا إلى وطنه ، وبدأ
بأداء مسئوليته الدّينيّة من إرشاد النّاس وتوجيههم ، وكانت له محبّة خاصّة في
قلوب
الصفحه ٤٦٩ : الاستعمالات ، وعلى هذا فلا يتوجّه عليه ، إلّا أنّه بعد فرض
تنصيص أهل اللّغة بذلك لا مجال أيضا للتّأمّل فيه
الصفحه ٥٣٠ : إرادة غيرهما وإن الكلّ
لصلاحيّته اللّفظ له إلّا أنّه خارج عن طريقة أهل المحاورة قطعا فلا شبهة في رجوعه