الصفحه ٢٠٤ : كلامهم هو النّهج والكيفيّة الّتي ينبغي أن
يؤتى بالمأمور به على ذلك النّهج وتلك الكيفيّة شرعا وعقلا ، كأن
الصفحه ١٥٦ : موضوعان بازاء مفهوم واحد كلّي
وله وجودان تارة يقوم بالنّفس وأخرى ينشأ باللّفظ وإن لم يكن مسبوقا بوجود له
الصفحه ٣١٣ : التّعارض بين الأدلّة وسيأتي إنشاء الله.
وكيف
كان لا وجه لما هو
المعروف في الألسنة من أن اجتماع الأمر
الصفحه ٤٩٤ : لنا ، ولعلّه أراد ما ذكرناه في الجواب ، والاشتباه
إنّما صدر عن المفرد والله العالم.
وكيف
كان ، فقد
الصفحه ٥٢٠ : الإهانة والتّعجيز والسّخريّة ونحوها ممّا عدوّه من المعاني ،
وقد حقّقنا أن الموضوع له فيهما هو الطّلب
الصفحه ٥ :
والمرحوم آقامير عبد الباقي ، وقد انتشر إحسانه في كل مكان بما يستغني عن البيان».
وأخيرا أفل
كوكب ذلك
الصفحه ١١٨ :
قبل ويصح سلبها عنه ، كيف لا وقد اتصف في الحال بها يضادها ، وإسناده إليه وجريه
وإطلاقه عليه حقيقة
الصفحه ١٥٢ : مصاديقه مختلفة بحسب الموارد وهذا الاختلاف لا يوجب
تعدّد معانيه بحسبها.
وكيف
كان لا شبهة في
استعماله في
الصفحه ٣٧٢ : مدلوليهما فيه.
وكيف
كان ، لا بدّ من
ترجيح أحد الحكمين على الآخر من مرجّح ، وقد ذكروا لترجيح الحرمة وجوها
الصفحه ٥١٣ : ، كيف وقد أدعي الإجماع على عدم جواز
العمل بأصالة العموم قبل الفحص عن المخصّص فضلا عن نفي الخلاف عنه
الصفحه ١٤ :
وقد كتب «رحمهالله»
كثيرا من تقريرات البحوث الفقيه للميرزا حبيب الله الرّشتي «رحمهالله» والفاضل
الصفحه ٤٣٧ : في أن المستعمل فيه كالوضع والموضوع له في
الجميع عام لا خاص ، مع إنّه لا شبهة في أن المعاني الحرفيّة
الصفحه ١٣٩ :
المقام فإنّهما ليسا كذلك وقد اشتبه على صاحب الفصول (قدس) وتوهّم أن مراد
أهل المعقول بهما غير ما
الصفحه ٤٤١ : منها مؤثّرا في واحد ، إذ
لا بدّ من أن يكون بين العلّة والمعلول ربط خاص يوجب تاثيرها فيه ، ولا يكاد
الصفحه ٢٥٦ : بداع آخر كالابتلاء
والامتحان ، فإن هذا النّحو من الأمر غير مشروط بما كان شرطا له إذا كان بنحو آخر
أي