الصفحه ٢٢٣ : يحدث له في نفسه طلب آخر نحوها ، بل
ربّما يبعث إليها ويجعلها في قالب الخطاب والطّلب أيضا بتلك الجهة
الصفحه ٥٣٢ : معنى كيف وفي كلّ مقام يتحقّق فيه شىء في
المعاني الحرفيّة لا أقلّ من وجود أمرين محكوم ومحكوم عليه
الصفحه ٢٦ : . ومنها ما يكون النّزاع فيه كبرويّا ، بمعنى أنّه يرجع الى النّزاع
في كيفية ثبوت الموضوع بعد الفراغ عن أصل
الصفحه ٧٨ : ، ضرورة إنّه مع فرض عدم معرفته بوجه من الوجوه كيف تصح
دعوى التبادر عند الاطلاق ، كذلك قد عرفت إمكان تصويره
الصفحه ١٥٨ : كونها غير الطّلب وإلّا كيف تتخلف عنه؟!
توضيح
الفساد أن الطّلب
الذي نلتزم بوجوده فيها إنّما هو الطّلب
الصفحه ١٦٧ : ثَمَرِهِ
إِذا أَثْمَرَ.)
ومنها : العجب كقوله تعالى : (انْظُرْ كَيْفَ
ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثالَ.)
ومنها
الصفحه ٢٥٠ : العقوبتين على
مخالفتهما.
وكيف
كان ، دعوى أن جهة
قبح الأمر بكلا الضّدين إذا فرضا عرضا ولم يكن
الصفحه ٢٦٥ : من المكلّف كي يجعلها من الخارجيات والأعيان الثّابتات لا
بوجودها.
وكيف
كان : يلاحظ الأمر
ما هو
الصفحه ٢٧٥ : ، إلّا أن تشخيص
هذا وظيفة الفقيه لا الأصولي.
وكيف
كان ، التّخيير
بين الأقل والأكثر في هذا الفرض لازم
الصفحه ٣١١ : ، ويمكن فرض وحدته واندارجه تحت حقيقة
ومقولة واحدة من الكيف أو الوضع سواء فرض أيضا واحدا طبيعيّا أو شخصيّا
الصفحه ٣١٩ :
__________________
(١) وظنّي هكذا فيه في المباحثة وهو مخالف لما في الكفاية ، وكيف كان فرض
هذا الموضوع مشكل وحكمه على النحو
الصفحه ٣٩١ : يتعلّق بها النّهي ، إذ مع
فرض وجود الأمر كما هو قضيّة الاوّلين أو المصلحة كما هو قضيّة الثّالث ، كيف يمكن
الصفحه ٤٠٩ : كان سببيّتها جعليّة وعقليّة أو عاديّة ، كيف وإلّا
لزم أن لا يكون شيء المحرمات مؤثّرا في شيء ، فأي
الصفحه ٤٢٢ : محتاج إليه في التّفسير الاوّل ، وكيف كان ، لا يهمّنا التّعرض لتفصيل ما
وقع بين الأعلام من النّقض
الصفحه ٢٥٨ : والمكان وغيرهما ، وتلك الخصوصيّات وإن كانت ملازمة لها في الوجود
الخارجي ، إلّا أنّها خارجة عنها في مقام