الصفحه ٢١ : الطّاهرين واللّعنة على أعدائهم أجمعين
من الاوّلين والآخرين الى يوم الدّين.
وبعد :
هذا الكتاب
مشتمل على
الصفحه ٢٣ : الّتي تعرض
عليه بلا واسطة في العروض بأن لا تكون تلك الاحوال من أحوال الواسطة بحسب الحقيقة
بحيث يكون
الصفحه ٢٧ : إثباتها حينئذ بحثا عن أحوالها؟ ومن هنا
ظهر أن عد مسألة حجّية خبر الواحد ومسائل التّعادل والتّرجيح من مسائل
الصفحه ٣٧ :
من تأخر أن تخصص معانيها عند الاستعمال ذهنا أو خارجا يستلزم أن يكون هي
بهذا التّخصص مرادة ومستعملة
الصفحه ٤٧ : عليه
الحدّان ولا يخفى أن هذا الكلام لا يدلّ على أنّهما جعلا الارادة جزء من المستعمل
فيه أو الموضوع له
الصفحه ٨١ :
عليها بما هو من لوازمها وآثارها والحاجة وإن كانت قد تؤدي الى الاستعمال
في الأعم أو الفاسد أيضا
الصفحه ١٠٩ :
بحسب أنحاء تلبسات الذّات بالمبدإ من حيث صدوره عنها أو حلوله فيها كاسم
الفاعل وما بمعناه أو وقوعه
الصفحه ١٣٠ : ، ضرورة أنّه على هذا من موارد الانقضاء فتظهر الثّمرة
فتأمل جيدا.
* * *
الصفحه ١٣٦ : المتصور بحيث لا يكون المتصور عند
تصوره إلّا شيئا واحدا ومعنى فاردا لا شيئين وإن أمكن تحليله بتعمل وتأمل من
الصفحه ٢٢٤ : الاستدلالات الّتي ذكرها الأفاضل ، حيث إنّهم ذكروه مع عدم تغيير له ، أو مع
تغيير له يوجب إصلاح ما فيه من الخلل
الصفحه ٢٣٤ : الإيجابي النّفساني مركب من جزءين : طلب الفعل وطلب ترك
تركه ، أو بنحو اللّزوم البين بمعناه الأخص كما قيل به
الصفحه ٢٣٨ : ، فمرجع كلامه إلى إمكان وقوع الدّور ، وهذا باطل ، لأنّ ما
يستلزم من فرض وقوعه محال فهو محال ، فالدّور على
الصفحه ٢٥٤ : الصّورة على ما هو عليه من اقتضاء الإجزاء والصّحة.
وبالجملة : لو أمكن التّرتب عقلا فالعقل مستقل بوقوعه
الصفحه ٢٧٤ : بالأقلّ لا فردي ولا
فردا واحدا وشيئا زائدا بأن يكون لتمام أجزائه من الأقلّ وما زاد عليه دخل في حصول
الغرض
الصفحه ٢٨٧ : ، فلا بدّ
في ذلك من تقييد مادة الطّلب بمثل مرّة اخرى كي يقتضي إيجابها ثانيا ويكون بعثا
إلى فعلها مكررا