الصفحه ٤١٨ : التّكليف
المحال لا يخلو عن نظر وأشكال ، والحمد لله أولا وآخرا والصّلاة على محمّد وآله
أبدا دائما سرمدا ختم
الصفحه ٥٤٠ :
الفصل الحادي عشر
في الخاص المخالف للعام
الخاص المخالف
لحكم العام قد يكون مخصّصا له وقد يكون
الصفحه ٥٤٧ : كمال قوّة النّفس إلّا أنّه مع
هذا لا يخرج عن ما هو للّزوم مقام البشريّة ، أين التّراب وربّ الأرباب؟ كيف
الصفحه ٣٣٨ : ماهيّة لا أنّ الفرد غيره
ولكنّه يفي بغرضه نظير أداء الدّين بغير جنسه ، بداهة أنّ من تعلّق غرضه بفعل من
الصفحه ٧٤ :
الموارد هكذا.
وبالجملة ، مجرد إرادة الأفراد فيها كثيرا لا يوجب كون المستعمل
فيه خاصا فضلا عن
الصفحه ٨٠ :
وبالجملة أن قلنا بأن أصالة الظّهور أو الحقيقة حجّة مطلقا حتى
فيما لا دخل له بارادة المتكلّم
الصفحه ١٧٨ : أن قيام الإجماع ، بل الضّرورة من الدّين على عدم
اختصاص قصد القربة بهذا المعنى يكشف عن كونه معنا لا
الصفحه ٣٣٢ : فرق في امتناع الاجتماع بين هذا
الصّورة وصورة وجود المندوحة ، ولذا ذكرنا في المقدّمات أنّه لا يعتبر في
الصفحه ١٨٥ :
العقل وبيانه ، وأي فائدة أعظم من هذا في صحة الأمر ، فلا يكون لغوا كما لا
يخفى.
هذا كلّه على
الصفحه ٣٧٦ : ضعفا وشدّة قد تبلغ حد مصلحة الصّلاة
الّتي تكون «عمود
الدّين ، أو حفظ نبي مرسل ، أو بيضة الإسلام» فيوجب
الصفحه ٤١١ :
لا يقتضي الفساد بل يقتضي الصحّة في الآخرين كما سيأتي ، إلّا أنّ يدعى
قيام قرينة عامّة في
الصفحه ٦٧ : «الصوم جنّة من النار»
وكون «الصّلاة معراج المؤمن ، وعبور الدين ، وناهية عن الفحشاء» واجتماعها في أثر
واحد
الصفحه ١٠٥ : أيضا مختصا بأهله ، مثلا ورد في
القرآن لفظ الميزان يمكن أن لا يكون المستعمل فيه خصوص ما هو الظّاهر منه
الصفحه ١٧ : بتحصيل العلوم الدّينيّة عدّة سنوات في مدينة قم
المقدّسة.
أمّا اليوم فمع
اشتغاله في التّحقيق ومطالعة
الصفحه ٦ :
منهم :
١ ـ المرحوم
السّيد نور الدّين (١). تولّى إمامة الجماعة في مسجد الجامع في دزفول بعد وفاة