الصفحه ٣٩٦ : الصّورة
الاولى ، وإن اضيفا إلى الفعل الخارجي المأتي به فصحّته بذلك التّفسير مطلقا لا
تكون إلّا منتزعة من
الصفحه ٣٩٧ : فيها على تفسير الفقهاء في المعاملات أيضا إن أضيفا إلى الأفعال الخارجيّة ،
وإن أضيفا إلى الكلّي فهما في
الصفحه ٤٠٠ : بفساد العباد حينئذ إلّا إذا استفيد من النّهي المتعلّق
بذلك الجزء ، مضافا الى حرمته كونه مانعا أو رافعا
الصفحه ٤٣٠ :
إرادة كلّ واحد من ما يقابلها تحتاج الى زيادة مئونة لا يحتاجها كلّ واحد
من هذه ، ضرورة أنّه لا بدّ
الصفحه ٤٥٢ : ، فقضيّة الخطابين أن كلّ واحد من
النّوم والبول متى ما تحقق يجب الوضوء بعده ، هذا مضافا إلى ما مرّ غير مرّة
الصفحه ٤٦٩ :
عنه ، وحيث لا مرادف لها في عرفنا فلا طريق ولا سبيل إلى استعلام المعنى
الحقيقي بعد اختلاف
الصفحه ٤٨٨ :
من مدخولها لا بالنّسبة إلى جميع ما يصلح أن يصدق وينطبق عليه مدلول
مدخولها حقيقة ، ويشهد لهذا إنّه
الصفحه ٥٢١ : كما يوحي إليه غير واحد من الأخبار الدّالة باختلاف
مضامينها على أن كتاب الله تعالى حجّة على العباد إلى
الصفحه ٥٢٣ : مختصّا بعنوان المؤمن ، وإن لم يكن لها إطلاق كذلك لم
يصحّ الرّجوع الى الخطابات حتّى على القول بالعموم ، إذ
الصفحه ٥٣٥ : من المجازات المشهورة ونحو ذلك ،
فلا بدّ في مورد الاستثناء فيما عدا الأخيرة من الرّجوع إلى الأصول
الصفحه ١٠ :
عبارات الإجازة ، أن صاحب التّرجمة بعد وقوفه على وفاة والده يصمم العودة إلى وطنه
دزفول ، ثمّ لعلل أخرى رفض
الصفحه ١٤ : كتاب القيم «الذّريعة»
إلى هذه التّأليفات ..
وكان المؤلف «رحمهالله»
معاصرا للمرحوم آية الله العظمى
الصفحه ٤٢ : محموله عليه واسناده إليه من دون حاجة الى توسيط ما
يحكي عنه بيان ما ويدلّ عليه ، ضرورة أن صحة الحمل لا
الصفحه ٥٢ :
اشكال فيه ، ولو شكّ في أن التّبادر عنده هل هو مستند الى نفس اللّفظ أو
الى القرينة فهل تجدي أصالة
الصفحه ٧٥ : بالبراءة لأنه جزئي من
موارد تلك المسألة ، ولذا ذهب المشهور القائلون بالبراءة فيها الى القول بالوضع للصحيح