الصفحه ٣٩٧ : المناطين أقوى في الواقع (لكن فيه تأمّل) إذ الظاهر من أدلّة حجية الامارات الطريقيّة لا السببيّة
(كما) أنّ
الصفحه ١٧٠ : الآخر ، وأن الفقيه من تأمّل في أطراف الكلمات المحكية عنهم عليهمالسلام) لقوله «ع» في
الحديث انتم أفقه
الصفحه ١٨١ : منصوصا كان ، أم لا؟ (كما أن التأمّل الصادق في أخبار التخيير
يقتضي التزام الثاني) بمعنى أن مورد
التخيير
الصفحه ٢٩٩ : قده لا يخلو عن التأمل.
فاتضح الفرق
بين ما يوجب في نفسه مرجوحية الخبر (وبين ما يوجب
مرجوحيته) أي
الصفحه ٥٨ : ) عقلا (فضلا عن دعواه
الاجماع على ذلك).
فالاجماع ايضا
ناظر بالجمع الدلالي ، وبعد التأمل يعلم ان مراد
الصفحه ٧٠ : يخلو عن مناقشة) غير إيراد الذي ذكره المحقق القمي قده.
والمناقشة (تظهر بالتأمل) وهي : ان الحكم
الصفحه ١٠٥ : لغوي آخر ، ففي هذا
المورد التخيير عند التكافؤ عند المجتهد لا المقلد (والمسألة
محتاجة الى التأمل) لأنه
الصفحه ١٣٣ : العمل به عملا بذاك المندوب أيضا ففي الحكم بتعينه لتقديمه على مزاحمه
الآخر نظر ، وتأمل.
إذ من المعلوم
الصفحه ١٤٧ : الّذي
يقتضيه التأمل اندفاع تلك الاشكالات بأسرها بعد تسليم
__________________
ـ تتمة الهامش من
صفحة
الصفحه ١٧٢ : عليهالسلام بأيّهما اخذتم
من باب التسليم وسعكم (١) انتهى) كلامه علت في فراديس الجنان اقدامه.
يظهر من التأمل
الصفحه ١٨٣ : ضعيف ، يدفعه التأمل
الصادق فأذن لا بأس بالتعدي عن موردهما الى ساير المزايا.
(وحينئذ فنقول : اذا كان
الصفحه ١٩٢ : لم يحرز ذلك الوجه ، واحتمل التقيّة ، أو التورية ، أو غير ذلك
من الوجوه فلا بد لكشف المراد من التأمل
الصفحه ٢٢٢ : وأن كان قد يتخيّل أنّه ليس من
باب التعارض أيضا ، كما في النص والظاهر ، ألّا أنّ التأمل الصّادق يرشدك
الصفحه ٢٤٢ : المذكور أي بحسب التفحص وجدنا (كونه) أي التقييد (أغلب من التخصيص وفيه تأمّل).
وجهه : أن
كلامنا في التقييد
الصفحه ٢٥١ : (وإن أرادوا به) أي بتقديم الحقيقة على المجاز ، وترجيحها عليه (معنى آخر فلا بدّ من التأمّل فيه) بمعنى