الصفحه ١٤٩ :
يوجب كونها معارضة له عنده ، لجواز قصورها في نظره عن المعارضة بتنزيله
إياها على ما لا ينافي لما
الصفحه ١٦٤ : المدعي) نظير تساوي المجتهدين من جميع الجهات ، ورجوع المقلد بأيّهما شاء فإن
الأمر في تعيين الحاكم في
الصفحه ١٦٦ : (اقتصر
فيها)
أي الأخبار (على
بعض المرجحات) المنصوصة كرواية سماعة المذكورة بلزوم الأخذ بما خالف القوم فقط
الصفحه ١٧٢ : يكون الخبر الثاني معارضا
للكتاب ، ولا يصلح للمعارضة فيقدم الخبر الأوّل الموافق للكتاب (ولا إشكال في
الصفحه ١٩٥ : وجوب الأخذ بكلا الخبرين لا أخذ أحدهما ترجيحا أو تخييرا (فيدخل في قوله عليهالسلام : أنتم أفقه
الناس اذا
الصفحه ٢٠٨ :
عمومه وتصرّفت في عموم لا تكرم الشعراء واخرجته عن ظاهره ، يخرج زيد الشاعر
العالم عن تحت لا تكرم
الصفحه ٢١٨ :
الذي (ورد في صحّة صلاة من جلس في الرّابعة ، بقدر التشهد) (١) وهو الصحيحة التي مضمونها انه اذا جلس
الصفحه ٢٣٣ :
وليس ذلك ألّا
لأجل أنّ الشارع جعل احكامهم في مرحلة الظاهر قبل بيان تلك التكاليف بمقتضى أصالة
الصفحه ٢٣٦ : التخصيص في العمومات ، بناء على اختصاص الخطاب
بالمشافهين) وعدم شموله من تأخر عن زمن الخطاب ، كما هو المعروف
الصفحه ٢٤٢ :
يقدم التقييد على التخصيص.
ولذا أشار
المصنف بقوله (فالمعروف في وجه تقديم التقييد) في المثال
الصفحه ٢٤٥ :
(ومنها) أي ومن المسائل التي عدّ من المرجّحات النوعيّة (تعارض ظهور الكلام في استمرار الحكم مع غيره
الصفحه ٢٥٠ :
لَهُ
وَأَنْصِتُوا)(١) والانصاب كما في مجمع البيان (٢) السكوت مع استماع ، فالقرينة الحاليّة تدل
الصفحه ٢٥٢ : العام بارتكاب
التخصيص في الثاني دون الأول ، لأن العام بالذات يدل على العموم ، ويعبر عنه
بالفارسية به
الصفحه ٢٨٣ : اكرام العدول بغير العلماء
العدول فلا يمكن أن يقال : بما قيل في العام المطلق مع خاصين ، كذلك المستوعبين
الصفحه ٢٩٧ :
القوي أو الضعيف (واستشكل في الثالث) أي فيما لا يحصل منه الظن من وجوه التراجيح منشأ
الاشكال ، هو