الصفحه ٢٩٣ : ص ٢١٤).
(١) الكرخ من احياء بغداد يقع اليوم غربي المدينة ، اشتهر بالاحداث التي
وقعت فيه بين الشيعة
الصفحه ٣٣٣ : وقرائها سوى حمزة ووافقهم الزهري
وسعيد بن جبير ، وقالون ، وابن المبارك من قراء المدينة وبه قال اكثر
الصفحه ٣٣٩ : (أهل مكة على
فتاوى ابن أبي جريح ، وأهل المدينة على فتاوى مالك) (١)
__________________
(١) في شرحي
الصفحه ١٢٦ :
في
الحجية الفعلية مع احراز الحجية الشأنية) فما تقدم كان فيما شك في أصل الحجية ، وهنا حجية كلا
الصفحه ٢٣٣ : البراءة
العقليّة وهو التخيير والاباحة لأجل مصلحة من التسهيل عليهم أو غيره من المصالح ،
إذ : مع عدم فرض
الصفحه ٣٨٣ : أنّ ما
دلّ على تعيين العمل بالخبر المخالف للحالة السابقة مع) أي في صورة (سلامته عن
المعارض) مع عدم
الصفحه ٣٥ : عشرة اقسام.
١ ـ ان يكونا قطعيين.
٢ ـ ان يكونا
ظنيين بالظن الشخصي.
٣ ـ القطع مع
الظن الشخصي
الصفحه ٣٦ :
٩ ـ الظن
النوعي المطلق مع مثله.
١٠ ـ الظن
النوعي المطلق مع المقيد.
وفي الصور
الستة الاولى
الصفحه ٨٠ : ءة الغنم ، فإنه يجري فيه قاعدة القرعة ، ولا يجري فيه الأصل ،
لتعارض الاستصحابات وسقوطها.
ولكن مع وجوده
الصفحه ١٣٢ : المجاعة ، فإن وجوب اعطاء الزكاة في حقه قد
تأكد باتحاده مع عنوان آخر واجب ، وهو حفظ نفس المسلم بحيث لو ترك
الصفحه ٢٢٥ : الشكل لكنّ
الصحيح منها إحدى وعشرون.
وذلك بان تعرض الاشتراك مع الستّة الآخر
يصير ستّة.
والاضمار مع
الصفحه ٢٤٨ : العلم بالحالة السابقة ، لا يجري.
(ثمّ أنّ هذا) النحو من (التعارض) : وهو تعارض الظهور في الاستمرار مع
الصفحه ٣٤٨ : يجوز طرح أحدهما المعيّن بحسب الصدور لفرض تكافئهما وبطلان الترجيح بلا
مرجّح ، ولا طرح كليهما لعدم الموجب
الصفحه ٩٣ : بالضعيف غير المنجبر ، فإذا علمنا بكذب أحدهما بلا
عنوان معين ، فغير الحجة منهما انّما هو أحدهما بلا عنوان
الصفحه ١٨٧ :
اشتمل على جميع المرجحات ـ إذ : مع القطع المذكور لا يصلح للمعارضة
والمقاومة ، فلا يقبل هذه الصور