الصفحه ٢٣٤ : البيان رأسا ، أو ببيان العدم ـ قبيح ، اذا لم تكن مصلحة تقتضيه ،
ومعها لا قبح فيه بوجه مطلقا.
كما قال
الصفحه ٢٤٤ : .
(ومنها) أي ومن المسائل التي عدّ من المرجحات النوعيّة (تعارض ظهور بعض ذوات المفهوم من الجمل مع) مفهوم (بعض
الصفحه ٢٤٥ :
(ومنها) أي ومن المسائل التي عدّ من المرجّحات النوعيّة (تعارض ظهور الكلام في استمرار الحكم مع غيره
الصفحه ٢٤٧ : عن العام كما قال (مع أنّا إذا فرضنا عاما متقدما وخاصا متأخّرا ، فالشك في تكليف المتقدمين) أعني أهل
الصفحه ٢٥٠ :
لَهُ
وَأَنْصِتُوا)(١) والانصاب كما في مجمع البيان (٢) السكوت مع استماع ، فالقرينة الحاليّة تدل
الصفحه ٢٥٣ : .
والمراد من
التعارض الثلاثي أعم من أن يكون بين كلّ واحد مع غيره ، أو يكون بين اثنين مع واحد
منها ، وأن لم
الصفحه ٢٥٤ : ء الله تعالى.
والغرض من
التعرض للمتعارضات بعد التعرض للمتعارضين ليس لأجل مخالفة حكمها مع حكمهما بل
الصفحه ٢٥٩ : (الباقي) كالخاص المتصل (وأصالة عدم
المخصص الآخر في المقام غير جارية مع وجود المخصص اللفظي) وهو لا تكرم
الصفحه ٢٦٤ : مع ذي القرينة نسبة
المفسر والمفسر ولا تعارض بينهما ، فكون اكرم النحويين مخالفا لظهور العام بعد
الصفحه ٢٦٥ : معارض مع جملة المستثنى
منه في قوله ليس على مستعير العارية ضمان الا الدرهم والدينار الذي معناه ما عدا
الصفحه ٢٧٣ : للآخر ، و (مع قطع النظر عن صاحبه قاصر) عن الدلالة على المطلوب (وقد وقعا في
وقتين في حالتين مختلفتين) كما
الصفحه ٢٧٧ : ،
فكيف يكافيه) أي يتساوى معه (مجرد تقليل التجوز مع ثبوت أصله) أي التجوز.
وبعبارة أخرى :
لا بد من ارتكاب
الصفحه ٢٨١ : والفضة بالنقدين) أي بالدرهم والدينار (مع غلبة
استعارة المصوغ) يلزم تقييدهما بالفرد النادر في مقام العارية
الصفحه ٢٨٤ : الأول ،
والأول مع الأخير في العالم العادل الشاعر ، ويكون مستحب الاكرام بإدخاله تحت
الثالث أيضا ، والثاني
الصفحه ٢٨٨ : وجد المرجح المضموني
وكان أحد الخبرين موافقا له حصل الظن الشخصي معه ، فيصير كاشفا عن وجود الخلل في