الصفحه ٢٨٠ :
تعارض قوله : أعتق رقبة مؤمنة ، مع قوله : اعتق رقبة كافرة ، تساقطا ، ويبقي قوله
: اعتق رقبة ، سليما عن
الصفحه ٢٨٢ :
علمائهم) فيجب إكرام
العلماء العدول فقط لكونه أخص من العلماء باطلاقه لأن خبر يستحب اكرام العدول لا
ينافي مع
الصفحه ٢٨٦ : ولا تعارض مع الجمع العرفي (فلنشرع في
مرجحات الرواية من الجهات الآخر) من حيث الصدور ، وجهة الصدور
الصفحه ٢٩٠ : الآخر (مع عدالة
كليهما ويدخل في ذلك) أي في الأصدقية (كونه) أي أحد الراويين (أضبط) من الآخر (وفي حكم
الصفحه ٢٩٢ : (المقبول) كمراسيل محمد بن أبي عمير (والمسند) (١) بمعنى أنه اذا تعارض المسند مع المرسل
الصفحه ٢٩٥ : صدور كلا الخبرين ، وارادة الامام (ع) في ذلك ،
الخبر المعارض معنى ، لا ينافي مع ما صدر من الأعدل ، مثلا
الصفحه ٢٩٩ : ينافي حجية الخبر المرجوح في حدّ ذاته مع قطع النظر عن
معارضة الراجح.
وعليه فما
افاده السيد صاحب العروة
الصفحه ٣٠٠ :
الاحكام
الشرعية) كيف والقرآن
الكريم ـ مع أنه أفصح الكلام ـ يتفاوت الفصاحة فيه حتى قال الشاعر
الصفحه ٣٠٢ : ، والحال أن الترجيح
الصدوري إنما يكون في صورة التعارض ولا تعارض مع الجمع العرفي.
(والأولى ما عرفت من أن
الصفحه ٣٠٣ : الاستصحاب أنها لا تثبت بخبر الواحد ، لأنه باب ينفتح منه الف باب (٢) (مع
__________________
(١) مستدرك
الصفحه ٣٠٤ : بد وان يكون قطعي الاعتبار حتى يصح أن يقال ظنية
الطريق لا ينافي قطعية الحكم.
وعليه : فالحق مع المحقق
الصفحه ٣٠٦ : ليلبسوا) الحق (على الناس) (٢) ويدل على سلوكهم مع الأئمة عليهم الصلاة والسلام على هذا النهج ويذكره قده
عن
الصفحه ٣٠٧ : مخالفتهم في حد ذاتها مع قطع النظر
عن كون قولهم مطابقا للواقع أو مخالفا له ، أمرا محبوبا للشارع لما فيه من
الصفحه ٣٠٩ : الخبر في الواقع
والموافقة امارة لبطلانه كذلك ، وأما مع تكثر الاحتمال ، فالموافقة وأن كانت امارة
لبطلان
الصفحه ٣١٢ : على تقدير الدوران بينه وبين فاقده
مع احتمال بطلان كليهما كما اعترف به قده في مواضع من كلامه فضلا عن