الصفحه ١٨٠ : التحيّر في مقام العمل ، ومن المعلوم أنه لا تحيّر مع اعتبار الشارع
لذي المزية من الخبرين لتعين الأخذ به
الصفحه ١٨٤ : وجود بعض الصفات دون بعض ، أو
تعارض الصفات بعضها مع بعض ، فعدم سؤاله واكتفائه في الترجيح بكل واحد من
الصفحه ١٨٦ : ، وكذا كونها مجمعا على روايتها.
اذ : غاية
الامر افادة القطع بالصدور مع احتمال التقية فاذا فرضنا الشهرة
الصفحه ١٩٤ : كأكرم العلماء مع مفهوم
الغاية كأكرم العلماء إلى أن يفسقوا فيخصّص عموم أكرم العلماء بمفهوم الغاية لكونه
الصفحه ١٩٨ : أراد.
ملخّصه : إذا
كان التعارض بين الخبرين بالعموم من وجه ، بحيث يمكن العمل بعموم كلّ واحد منهما
مع
الصفحه ٢٠٠ : مع العمل به) أي بهذا الخبر (العمل بالخبر
الآخر) فلو ورد :
أكرم العلماء ، وورد أيضا لا تكرم زيدا
الصفحه ٢٠٥ : : الأسد ، معناه الحقيقي ، ومن يرمى
معناه المجازي وهو رمي الأسد التراب لعدم الموجب له مع كون ظهوره أقوى
الصفحه ٢٠٦ : السالبة
الكليّة مناقض للموجبة الجزئية وما نحن فيه من هذا القبيل (لتكافؤ أصالتي الحقيقة في كلّ منهما مع
الصفحه ٢٠٩ : ، واذ لا عمل مع الاجمال فالتعبد بالصدور لغو.
(نعم) وأن تنافيا في دلالة المطابقيّة ولكن (كلاهما دليل
الصفحه ٢١٠ : هذا هو المتعيّن ـ (من ذلك) أي من دخول المورد تحت الاخبار العلاجيّة الآمرة بالترجيح مع وجود المرجّح
الصفحه ٢١١ : ، وطرح المرجوح) في مادّة الافتراق (بالنسبة اليها) أي مادة الاجتماع (مع العمل به) أي بالخبر المرجوح (في
الصفحه ٢١٣ : ليس إلّا نظير الحكم بالزوجية
باقرارها مع عدم الحكم بكون الزوج الذي أقرّت بزوجيته زوجا لها ، اذا أنكر
الصفحه ٢١٥ : التصرّف في الظاهر ، ومانع عن اجراء اصالة العموم في
جانبه ، فعموم : أكرم العلماء مع وجود الخاص الذي هو نصّ
الصفحه ٢١٨ : في اخبار الباب ، مع أنه من الجمع العرفي ، بمعنى أنّه
مخالف لقول الامام عليهالسلام ، لان الامام
الصفحه ٢٢٢ : ،
ضرورة كون اللفظ مع الشخصيّة ظاهرة فيما يقتضيه هي ، بحيث لا أثر حينئذ لغيرها من
القرائن ، واذا دار الأمر