الصفحه ٣٢ : معتبر على خلافه) لان الناس يتكلمون بالاوضاع مع عدم نصب القرينة.
وبعبارة اخرى
يكون الظهور كاشفا عن كونه
الصفحه ٣٣ : متساويين (مع انا لم نسمع موردا يتوقف في مقابله العام ـ من حيث هو ـ و) يتوقف في مقابلة (الخاص) من حيث هو لا
الصفحه ٣٤ : الثانوي قبالا للظهور الاولى المخصوص بالحقايق ـ مع قيام احتمال ارادة
الخلاف الظاهر فيهما معا ، ففي : الاسد
الصفحه ٥٩ : الجمع بتخصيص أحدهما مع
بقاء الآخر على ظاهره) كما لو ورد : أكرم العلماء ، وورد أيضا لا تكرم الفسّاق
الصفحه ٦٩ : الوجه وأن
كان مستلزما للمخالفة القطعية ، لكن مع ذلك بني عليه في خصوص باب القضاء جمعا بين
حقوق الناس
الصفحه ٧٠ : بالتنصيف في الصورة الثانية ـ لأجل تساقط البينتين ـ لأجل
التعارض ، فيكون كصورة تداعيهما مع عدم بينة لأحدهما
الصفحه ٧٤ : ) إذ وجه العمل بها منحصر في التصرف في دلالتي المتعارضين
منها مع التصديق والتعبد بصدور كليهما إذا أمكن
الصفحه ٧٥ : مع
كراهة شديدة ، هذا معنى التجوز (وعلى طريق التبعيض) بحمل : أكرم ، على بعض الأفراد ، وهم العدول
الصفحه ٧٦ : خ ـ ل» لأن الحق مشترك بين الشخصين ، فلا
ينبغي حرمان أحدهما محضا ، لاحتمال كون الحق معه فيجمع بين الحقين باعطا
الصفحه ٧٩ : وعليهالسلام.
(نعم) قد تقدم نظير ذلك ، في باب تعارض الاستصحاب مع القرعة
فراجع.
ولكن (يبقى الكلام في كون
الصفحه ٨٥ : مع الغير مانع ، إذ لو لم
يكن شيء منهما حجّة في نفسه ، فلا مزاحمة بينهما اصلا ، بل يطرحهما كما لا يجب
الصفحه ٨٦ : هو) أي القدر المتيقن (حجيّتها) الامارات (مع الخلوّ عن
المعارض).
(وحيث اتّضح) بأنّ كلا من المتعارضين
الصفحه ٩١ : .
لكن العلم بكذب
أحدهما غير المعين يمنع من حجية كليهما معا لاستلزامها العمل بالطريق المعلوم كذبه
، ولا
الصفحه ١٠٠ : ما استظهرناه من كون حجية الأخبار من باب الطريقية) مع عدم ظهور أخبار التخيير على خلافها لأنه يمكن أن
الصفحه ١٠٥ : ، وفيما فرضناه لو كان المقلد ممن له خبروية
باللغة ومعرفة بحال اللغويين وكان نظره مخالفا مع نظر المجتهد في