الصفحه ٣٨٥ :
التخيير بين فعل صلاة النافلة : على الأرض ، وبين فعلها في المحمل (ومكاتبة) محمّد بن عبد الله بن
الصفحه ٣٩ :
والآخر محمد بن مسلم ، وهما متساويان في الرتبة مثلا.
(وقبل الشروع في بيان حكمهما) أي حكم صاحب
الصفحه ٥٥ : ء الرواة) كزرارة ، ومحمد بن مسلم ، وامثالهما (السؤال عن حكم الخبرين المتعارضين) كما في المرفوعة الآتية
الصفحه ١٥٧ : مذهبه ، لذا
سمّى بالموثق (عن محمد بن مسلم ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه الصلاة
والسلام : ما بال أقوام
الصفحه ١٨٤ : القبول وهو الولاية فحينئذ ينبغي الاعمال والعبادات
فالراوي الذي مثل زرارة ومحمد بن مسلم ، اذا روا حديثا لا
الصفحه ٢٦٩ : التفريط
(وقريب منها) أي من هذه الصحيحة (صحيحة محمد بن
مسلم عن الباقر عليهالسلام) قال : سألته عن العارية
الصفحه ٣٠١ :
__________________
ـ ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن يحيى رفعه وذكر الحديث إلا أنه قال : فان
خرج الدم من الجانب الايسر فهو من
الصفحه ٣٨٤ : جريان الأصول مثل مكاتبة عبد الله بن
محمّد الواردة في فعل ركعتي الفجر في المحمل) (١) حيث أنّ ظاهرها
الصفحه ٤٠٠ : المسودّة على يد شارحه : محمّد رضا (ابن الحاج محمّد حسين)
الناصري القوچاني في اللّيلة ـ التاسعة من شهر شوّال
الصفحه ٦ : والسلام على أشرف الانبياء وخاتم النبيين
محمّد صلّى الله عليه وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين المعصومين
الصفحه ١٤٠ : غير الأعدل والأفقه من الحكمين. مع أن في سياق تلك الأخبار
موافقة الكتاب والسنة ومخالفتهما) أي مخالفة
الصفحه ١٥٤ : ، فاتبعوا ما وافق نهى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأمره ، وما كان في السنّة نهى اعافة) ـ لعلّ المراد
الصفحه ٣١٥ :
عبيده بن زرارة المضعفة ، وهي قوله عليهالسلام : ما سمعته مني يشبه قول الناس الخ ، وبعد انجبار
الصفحه ١٥٢ : يوجّه الجمع بين موافقة الكتاب ، و) موافقة (السنة ،
ومخالفة العامّة مع كفاية واحدة منها اجماعا) فكما أنّ
الصفحه ٣٥٢ : لا يصاب بالمقاييس (٢) وأيضا في الرواية (٣) السّنة إذا قيست محق الدّين