الصفحه ٣٧٣ : حكمها) أي حكم الصّورة الثالثة ك (حكم الصّورة الثانية) في طرح المخالف (والّا) أي وإن لم نقل بسقوطه بهذه
الصفحه ٤٠٤ :
في قسمي التخيير ؛
الابتدائي والاستمراري....................................... ١٠٦
في حكم العقل
الصفحه ١٤ : العالم ، وعلمنا بأنّ زيدا ليس من العلماء ، فهناك خروج
زيد عن دائرة الحكم معلوم وجدانا ، من دون تعبد وهذا
الصفحه ٢٣ : دليل يكون
متعرضا للحكم المستفاد من الدليل الآخر ، وان لم يكن متعرضا له بعنوان أنه مدلول
ذلك الدليل سوا
الصفحه ٥٩ : العام
والخاص ، ثم تبعه من تبعه ممن تأخر.
وبالجملة :
اخبار الترجيح والتخيير مسوقة لبيان حكم المتحير على
الصفحه ٦٨ : ، إذ قد لا يمكن الاخذ بمفاد الدليلين والحكم
بتحقّقه في عالم الخارج ، وأنّما يجمع بينهما في مقام العمل
الصفحه ٧٠ : يخلو عن مناقشة) غير إيراد الذي ذكره المحقق القمي قده.
والمناقشة (تظهر بالتأمل) وهي : ان الحكم
الصفحه ٨٧ : واحد ، بل يستفاد من حكم العقل بكون امتثال
التكليف مشروطا بالقدرة ، فقوله : أنقذ كل غريق ، استعمل في
الصفحه ٨٨ : ، ولكن الحكم بالتخيير (من جهة ما عرفت) وهو : حكم العقل بالتخيير (١).
(والحاصل : أنه) أي الشأن (إذا أمر
الصفحه ٩٠ : في احدهما (ممكنة) وإن لم يمكن فعلهما فالحكم بالتخيير من جهة قدرته على
كل واحد بشرط ترك الآخر (فيقبح
الصفحه ١١٤ : اللغات متعلقة للاحكام الشرعية بحيث يختلف الحكم الشرعي باختلاف معنى اللغة ،
كما في الصعيد.
وأما ساير
الصفحه ١١٥ : و (عدم مزية في احدهما) التي (اعتبرها الشارع في العمل و) من المعلوم : أن (الحكم بعدمها) أي المزية (لا يمكن
الصفحه ١١٩ :
كله (أن حكم المتعارضين من الأدلة على ما عرفت) سابقا (ـ بعد عدم جواز
طرحهما معا ـ) لو لم يجب الترجيح
الصفحه ١٣١ : : (وليس في هذا الحكم العقلي) بالتخيير (اهمال واجمال
وواقع مجهول حتى يحتمل تعيين الراجح ووجوب طرح المرجوح
الصفحه ١٣٢ : يقدر على
اتيانهما بل على أحدهما فقط فالحكم هو التخيير.
ففي هذه الصورة
لو صادف عنوان آخر مع أحد