الصفحه ٣٣٨ : وافق البعض أو خالفه) أي البعض فكان هذا المستفيد ردّ على شيخنا الانصاري قده
بأنّ قول السائل في المقبولة
الصفحه ٣٤٠ :
(وأهل البصرة على فتاوى عمان ، وسوادة ، وأهل الشام على
فتاوى الأوزاعي ، والوليد وأهل مصر على فتاوى
الصفحه ٣٤١ : الدلالة مقدّم على جهة الصدور أيضا
(فإذا كان الخبر الأقوى دلالة) كلا تكرم النحاة مثلا (موافقا للعامة
قدّم
الصفحه ٣٤٤ :
الحمل على التقية مقدّم لدلالة دليل الحجية على تصديقهما معا (فيكون هذا المرجّح) من حيث جهة الصدور
الصفحه ٣٥٥ : (الحاصلة من
الامارة الخارجيّة التي دلّ الدّليل على عدم العبرة بها) أي بالامارة الخارجيّة (من حيث دخوله
فيما
الصفحه ٣٦٤ :
لا مقام المرجّحية بزعم كونه رافعا للعمل بالخبر المرجوح ـ فيردّه :
أولا : أنّ ذلك
مبنيّ على
الصفحه ٣٦٧ :
وصنف منها يدلّ
على أنّ كلّ حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف (١) فاضربوه على الجدار ، أو لم نقله
الصفحه ٣٦٨ :
(و) التنافي المتوهّم بين دليليه حيث أنّ مفاد الأوّل
بقائهما على كونهما دليلين متعارضين يقدّم
الصفحه ٣٨٥ :
التخيير بين فعل صلاة النافلة : على الأرض ، وبين فعلها في المحمل (ومكاتبة) محمّد بن عبد الله بن
الصفحه ٨ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الحمد
لله ربّ العالمين ، والصلاة والسّلام على خير خلقه
الصفحه ١٧ :
(وإذا أطلع المجتهد على دليل) لقيام الخبر على حرمة العصير اذا نش (١) (يكشف عن الحكم الواقعي) فلا
الصفحه ٢٠ : ليلة
واحدة ، وقام الدليل المعتبر على وجوب القصر فهذا مؤمن قطعي ، فنترك التمام ، لانا
لا نحتمل الضرر
الصفحه ٢٧ : ء ، ونحو ذلك ، من التصرفات في المادة ، او
الهيئة ، مثل : ارادة الكراهة من النهي مجازا مع ، البناء على أن
الصفحه ٤٨ : المتواترين ،
فلما مر بحمل احدهما على مأكول اللحم ، والآخر على غير مأكول اللحم. واما التأويل
في الآيتين ،
فانه
الصفحه ٧٥ : ) كانا أعني أكرم وأهن (ظاهرين) متساويين (فيمكن الجمع
بينهما) أي بين
الدليلين المذكورين (على وجه التجوز