الصفحه ٣٢٨ :
لكفى جواب واحد بما هم عليه ، ولما تعجب زرارة من ذلك لعلمه بفتواهم عليهمالسلام أحيانا بما يوافق
الصفحه ٢٢ : للتكليف (حاكم على
الادلة المتكفلة لأحكام المشكوك) مثلا إذا ورد في الشك بين الثلث والاربع ، البناء على
الصفحه ٣٢ : في المحاورة (فالظاهر) في هذه الصورة (ان النص وارد
عليه) أي العموم (مطلقا) يعني (وأن كان النص ظنيا) من
الصفحه ٤١ :
ظاهرهما
التعارض ، يجب عليك أولا البحث عن) استفادة (معناهما وكيفية
دلالة الفاظهما) على أي شيء تدل
الصفحه ٦٢ : ، رفع اليد عن حكم العام فيكون النص أو الاظهر ، حاكما
على غير النص والأظهر.
(ولذا ذكرنا دوران الامر فيه
الصفحه ١٣٠ : معارضها) أي الامارة (أقوى) نظير :
حجية الظن على
الانسداد ، فيعتبر اقربيته إلى الواقع.
(وبالجملة
الصفحه ١٥٠ :
شاذة يعملون بالمشهور ، ولو كان راوي الشاذ أصدق وأعدل فيقدمون المشهور على
اعتبار صفات الراوي
الصفحه ١٦٦ : (اقتصر
فيها)
أي الأخبار (على
بعض المرجحات) المنصوصة كرواية سماعة المذكورة بلزوم الأخذ بما خالف القوم فقط
الصفحه ١٩١ : امرا
مستقلا بنفسه ولو لم يكن هناك خبر) يترجح به على معارضة والخارجي المستقل (سواء كان معتبرا ، كالأصل
الصفحه ٢٢٠ : ء ، و : يعاد (وليس الوجه في الجمع) بينهما بحمل : يعاد ، على الاستحباب من باب (شيوع التخصيص) الذي دلّ عليه العقل
الصفحه ٢٩٩ : ينافي حجية الخبر المرجوح في حدّ ذاته مع قطع النظر عن
معارضة الراجح.
وعليه فما
افاده السيد صاحب العروة
الصفحه ٣٠٩ : (المبنى
اعتبارهما) أي الخبرين (على الكشف النوعي) لأن العدالة مقتض لترك المعصية ، ولا تكون علة تامة
الصفحه ٣٣١ :
السّلام
من تقية على ما اخترناه من أن التقية ، على وجه التورية) بان يراد من الالفاظ المذكورة
الصفحه ٣٧٧ : الأخذ بالموافق طرح المخالف
الأخصّ وإن كان نصّا ، وتقديم النّص على الظاهر يكون في غير مورد الكتاب.
وعلى
الصفحه ٣٨٢ :
(وقد يتوهّم : أنّ ما دلّ على ترجيح) (١) (التخيير مع تكافؤ الخبرين معارض
بما دلّ على الأصول