الصفحه ١٨٨ : إنما هو لأجل اقربية مضمون الخبر المخالف
للعامة إلى الواقع من الخبر الموافق لهم ، لأنّه يحتمل في الموافق
الصفحه ٣٠٣ : من أجله) أي الشيء (أن يكون الخبر
صادرا على وجه المصلحة المقتضية لبيان خلاف حكم الله الواقعي من تقية
الصفحه ٣٢٧ :
بسبب التباس غثّها بسمينها ، فلا بدّ من تنويعها الى الأنواع الأربعة (فبيّن في المقدّمة الثانية دفع
الصفحه ٣٠٧ : أقرب إلى الواقع حتى أنه
يجعل دليلا مستقلا عند فقد من يرجع إليه في البلد ظاهر في وجوب الترجيح بكل ما هو
الصفحه ٣١١ : ) العملية (فتعين) الوجهان الآخر ان ، أي (الوجه الثاني
لكثرة ما يدل عليه من الأخبار ، والوجه الرابع للخبر
الصفحه ١٦٨ : : (هل هو) أي الحديث الثاني عشر الدال على النسخ (مقدّم على
باقي الترجيحات) بمعنى في صورة تساوي الخبرين من
الصفحه ٣١٦ : الرشد في خلافهم
(بوروده على الغالب من انحصار الفتوى في المسألة) عند الشيعة (في الوجهين) أي ذات وجهين
الصفحه ١٤٤ : في الحديث ، وأورعهما ، ولا يلتفت إلى ما يحكم به
الآخر ، قلت : فإنهما عدلان مرضيان عند أصحابنا لا يفضل
الصفحه ١٤٥ :
__________________
(١) وفي بحار الأنوار (ص ـ ٢٢٣ ج ـ ٢) ط الحديثة ، فارجه : بكسر الجيم
والهاء ، من : أرجيت الأمر بالياء ، أو
الصفحه ٢٠٠ : في نقل الحديث كما نبه عليه في المستدرك ما هذا لفظه
: والصحيح عند القدماء أعم منه عند المتأخرين
الصفحه ٣٩١ :
أمّا أوّلا :
فلأنّه (أنّما يتم لو أراد الترجيح بما يقتضيه الأصل) أي القاعدة الاوليّة من أنّ الأصل
الصفحه ٤٠ :
اجماع بعض آخر اعم من طرح احدهما ، لمرجح في الآخر) يعني سواء كان في صورة التكافؤ والتعادل ، او في صورة
الصفحه ٥٧ :
بتقديم الخاص على العام من جهة قوة دلالته بالنسبة الى العام ، او اذا كان
احدهما ظاهرا والآخر اظهر
الصفحه ٢٩٢ :
بعشرة ، فالثاني أقرب من الأول ، للزوم أن يكون رجال الرواية الأولى معمرون
بمائة مثلا.
وبالجملة
الصفحه ١٥٧ : لي ولكم أبى الله عزوجل) أي منع الله (لنا في دينه إلا التقية) (١).
(الثاني عشر) من الأخبار الواردة